ارفع وتيرة الحماس، في غرفة المعيشة التي أصبحت مقرًا سريًا، والفناء الخلفي تحول إلى ساحة مواجهة. أما البطل؟ طفل يحمل مسدس الفوم، جاهز للتدخل السريع وإنقاذ الجولة القادمة.
ليست بنادق الفوم وألعاب الحركة مجرّد أدوات تصويب، بل هي قفز خلف الوسائد، وخطط سرية تُهمس في الأذن، وضحكات تنفجر وسط المعركة. إنه نوع من اللعب يُشبه الأفلام، لكنه آمن تمامًا للأطفال ومليء بالإثارة. لا أدوات حادّة، لا حركات خطرة، فقط سهام إسفنجية، وحركات مشوقة، والكثير من الشجاعة التخيّلية.
من وابل السهام إلى اقتحام ""القلاع""، كل جولة تكتب سيناريو جديدًا. الطفل لا يطلق الفوم فحسب، بل يبني قصة، ويكتسب الثقة، ويخلق ذكريات مبهجة بين كل إعادة تعبئة.
اللعب مليء بالحركة، نابض بالخيال، وأكثر أمانًا من تلك القفزات الدرامية عن الأريكة وكأنها مشهد انفجار.
اقتَنِ بنادق الفوم وألعاب الحركة، وحوّل بيتك إلى ساحة مغامرة لا تُنسى.