4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
إن للأخلاق في الإسلام مكانة عظيمة، ومنزلة رفيعة، والإسلام جاء ليصحح العقائد، ويقوم الأخلاق، ويهذب السلوك الإنساني، وقد أوضح ذلك نبينا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " والتأمل في النصوص الشرعية من آيات كريمة، وأحاديث شريفة يرى هذا الأمر واضحًا جليًا، كما أن سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم تفسير عملي، وتطبيق فعلي واقعي لهذه النصوص العظيمة، ولهذا أثنى عليه ربه بقوله : ( وإنك لعلى خلق عظيم ) . بل إن خُلُقُه القرآن كما قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عندما وصفت خلقه . وهو بهذا المنهج القويم أراد أن يعطي لأمته صورة المسلم الحقيقي في عقيدته وعبادته وخلقه وسلوكه، بحيث لا تصبح أمور الدين وأحكامه وتوجيهاته قضايا نظرية لا رصيد لها في أرض الواقع، بل جعلها واقعًا حيًا يعيشه الناس، ولا عجب فهو صلى الله عليه وسلم القدوة والأسوة، وهو الرحمة، وهو من بعثه الله ؛ ليتمم مكارم الأخلاق . العبيكان للنشر
Description
إن للأخلاق في الإسلام مكانة عظيمة، ومنزلة رفيعة، والإسلام جاء ليصحح العقائد، ويقوم الأخلاق، ويهذب السلوك الإنساني، وقد أوضح ذلك نبينا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم " إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق " والتأمل في النصوص الشرعية من آيات كريمة، وأحاديث شريفة يرى هذا الأمر واضحًا جليًا، كما أن سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم تفسير عملي، وتطبيق فعلي واقعي لهذه النصوص العظيمة، ولهذا أثنى عليه ربه بقوله : ( وإنك لعلى خلق عظيم ) . بل إن خُلُقُه القرآن كما قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عندما وصفت خلقه . وهو بهذا المنهج القويم أراد أن يعطي لأمته صورة المسلم الحقيقي في عقيدته وعبادته وخلقه وسلوكه، بحيث لا تصبح أمور الدين وأحكامه وتوجيهاته قضايا نظرية لا رصيد لها في أرض الواقع، بل جعلها واقعًا حيًا يعيشه الناس، ولا عجب فهو صلى الله عليه وسلم القدوة والأسوة، وهو الرحمة، وهو من بعثه الله ؛ ليتمم مكارم الأخلاق . العبيكان للنشر