4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
إذا وجِدَ كتاب يستحق أن يقرأه المراهقون وأولياء الأمور (وأي شخص آخر)، فهو هذا الكتاب - صحيفة دنفر بوست.ميلودي، 11 عامًا، تملك ذاكرة مرآتية، ورأسها مثل آلة تصوير سينمائية تسجل طوال الوقت، ولكن لا يوجد فيها زر للحذف؛ كانت أذكى طفلة في مدرستها، ولكن لم يكن أي إنسان يعرف ذلك؛ فقد اعتقد معظم الناس، ومنهم المعلمون والأطباء، أنها غير قادرة على التعلُّم، وكانت أيام المدرسة - حتى وقت قريب - تمر وهي تستمع باستمرار إلى دروس أحرف الهجاء لمستوى الروضة مرة تلو الأخرى؛ تمنَّت لو أنها تستطيع الصراخ... لو أنها تستطيع إخبار من حولها كيف تفكر، وماذا تعرف؛ لكنها لا تستطيع؛ لأنها لا تقدر على الكلام، ولا تستطيع المشي ولا الكتابة. كانت أشياء كثيرة حبيسة في رأسها ولا تستطيع التعبير عنها، وهذا ما كان يسبب لها الجنون - إلى أن اكتشفت شيئًا جعلها تتكلم لأول مرة في حياتها؛ أخيرًا، أصبح لها صوت، لكن لا يوجد أحد ممن حولها يريد سماعه!العبيكان للنشر
Description
إذا وجِدَ كتاب يستحق أن يقرأه المراهقون وأولياء الأمور (وأي شخص آخر)، فهو هذا الكتاب - صحيفة دنفر بوست.ميلودي، 11 عامًا، تملك ذاكرة مرآتية، ورأسها مثل آلة تصوير سينمائية تسجل طوال الوقت، ولكن لا يوجد فيها زر للحذف؛ كانت أذكى طفلة في مدرستها، ولكن لم يكن أي إنسان يعرف ذلك؛ فقد اعتقد معظم الناس، ومنهم المعلمون والأطباء، أنها غير قادرة على التعلُّم، وكانت أيام المدرسة - حتى وقت قريب - تمر وهي تستمع باستمرار إلى دروس أحرف الهجاء لمستوى الروضة مرة تلو الأخرى؛ تمنَّت لو أنها تستطيع الصراخ... لو أنها تستطيع إخبار من حولها كيف تفكر، وماذا تعرف؛ لكنها لا تستطيع؛ لأنها لا تقدر على الكلام، ولا تستطيع المشي ولا الكتابة. كانت أشياء كثيرة حبيسة في رأسها ولا تستطيع التعبير عنها، وهذا ما كان يسبب لها الجنون - إلى أن اكتشفت شيئًا جعلها تتكلم لأول مرة في حياتها؛ أخيرًا، أصبح لها صوت، لكن لا يوجد أحد ممن حولها يريد سماعه!العبيكان للنشر