4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
وإليك الحقيقة الصادمة: جمهورك لا يهتم بك، ليس الأمر شخصيًّا، إنهم لا يهتمون بمحتواك أيضًا، بل يهتمون بكيفية تأثير محتواك عليهم.لا أحد منا يعيش في فراغ، فتاريخ البشرية ليس قصة الأفراد؛ إنه قصة تفاعل الأفراد مع الآخرين، فهويتنا تُحدَّد -إلى حد كبير- بالطريقة التي نرى أننا تؤثر بها على الآخرين، وباختصار، فإن رسالتك البسيطة والواضحة يمليها عليك العالم المحيط بك بشكل جزئي، رسالتك إلى العالم هي -بالضرورة- رسالتك التي تربطك بالعالم.إن التركيز على الذات هي صفة نملكها جميعًا، إنها سمة إنسانية فطرية، لكنها ليست سيئة؛ إنها في الواقع تساعدنا على البقاء، لكنها أيضًا السبب الرئيس للخلل الذي نواجهه في التواصل، وإن نهجنا الغريزي في التواصل هو التحدث إلى الآخرين من وجهة نظرنا الخاصة لا من وجهة نظرهم، وفي المقابل نستمع أيضًا إلى الآخرين من خلال منظورنا الشخصي، ونضع الافتراضات ونسمع الأفكار من خلال تجاربنا الشخصية.إننا نقضي حياتنا في صراع مستمر لنعرف أنفسنا وكيفية ارتباطنا بمحيطنا، نسعى جميعًا لإيجاد صوتنا و(رسالتنا الشخصية إلى العالم)، ولا يستطيع هذا الكتاب مساعدتك في معرفة نفسك، ولكن يمكنه مساعدتك على إيصال رسالتك؛ مواهبك، طموحاتك، أهدافك، مساهمتك الملموسة في مجتمعك إلى من حولك، وفعل ذلك بكل بساطة ووضوح.إذا أردنا تحسين قدرتنا على التواصل مع الآخرين، لنحسن فهمهم ويحسنوا فهمنا، فإن الطريقة الأسهل والأكثر فعالية لتحقيق ذلك هي التركيز على الآخرين أكثر من تركيزنا على أنفسنا، وإذا أردت التواصل مع جمهورك، فقلل من مقدار حديثك عن نفسك أو عن محتواك، وتحدث فقط عن هذه الأمور إلى الحد الذي تؤثر به على احتياجات جمهورك.إذا فكرت فيما تهدف لمشاركته من حيث كيفية تأثيره على الآخرين، فإن رسالتك عن نفسك تتغير، رسالتك إلى العالم ليست عن نفسك، ولكن عن كيفية تأثيرك على العالم.
Description
وإليك الحقيقة الصادمة: جمهورك لا يهتم بك، ليس الأمر شخصيًّا، إنهم لا يهتمون بمحتواك أيضًا، بل يهتمون بكيفية تأثير محتواك عليهم.لا أحد منا يعيش في فراغ، فتاريخ البشرية ليس قصة الأفراد؛ إنه قصة تفاعل الأفراد مع الآخرين، فهويتنا تُحدَّد -إلى حد كبير- بالطريقة التي نرى أننا تؤثر بها على الآخرين، وباختصار، فإن رسالتك البسيطة والواضحة يمليها عليك العالم المحيط بك بشكل جزئي، رسالتك إلى العالم هي -بالضرورة- رسالتك التي تربطك بالعالم.إن التركيز على الذات هي صفة نملكها جميعًا، إنها سمة إنسانية فطرية، لكنها ليست سيئة؛ إنها في الواقع تساعدنا على البقاء، لكنها أيضًا السبب الرئيس للخلل الذي نواجهه في التواصل، وإن نهجنا الغريزي في التواصل هو التحدث إلى الآخرين من وجهة نظرنا الخاصة لا من وجهة نظرهم، وفي المقابل نستمع أيضًا إلى الآخرين من خلال منظورنا الشخصي، ونضع الافتراضات ونسمع الأفكار من خلال تجاربنا الشخصية.إننا نقضي حياتنا في صراع مستمر لنعرف أنفسنا وكيفية ارتباطنا بمحيطنا، نسعى جميعًا لإيجاد صوتنا و(رسالتنا الشخصية إلى العالم)، ولا يستطيع هذا الكتاب مساعدتك في معرفة نفسك، ولكن يمكنه مساعدتك على إيصال رسالتك؛ مواهبك، طموحاتك، أهدافك، مساهمتك الملموسة في مجتمعك إلى من حولك، وفعل ذلك بكل بساطة ووضوح.إذا أردنا تحسين قدرتنا على التواصل مع الآخرين، لنحسن فهمهم ويحسنوا فهمنا، فإن الطريقة الأسهل والأكثر فعالية لتحقيق ذلك هي التركيز على الآخرين أكثر من تركيزنا على أنفسنا، وإذا أردت التواصل مع جمهورك، فقلل من مقدار حديثك عن نفسك أو عن محتواك، وتحدث فقط عن هذه الأمور إلى الحد الذي تؤثر به على احتياجات جمهورك.إذا فكرت فيما تهدف لمشاركته من حيث كيفية تأثيره على الآخرين، فإن رسالتك عن نفسك تتغير، رسالتك إلى العالم ليست عن نفسك، ولكن عن كيفية تأثيرك على العالم.