عباقرة الظل - تاريخ من الاستحواذ على أفكار الآخرين
|
/2131141100bks1020280
BrandSKU - 2131141100BKS1020280
عباقرة الظل - تاريخ من الاستحواذ على أفكار الآخرين
36 37
3% Off
Explore more in
1
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
يقول الزعيم الألماني الشهير بسمارك: «الحمقى يزعمون أنهم يتعلمون من خبراتهم، أما أنا فأفضل أن أستفيد من خبرات الآخرين»، أما توماس أديسون فيقول: «في عالم التجارة والمال والصناعة الكل يسرق الكل، وأنا شخصيًّا سرقت الكثير، وأعرف كيف يسرق المرء جيدًا».إذا عدنا لسجل تاريخ الاختراعات والاكتشافات والإنجازات العلمية، سنجد أن العديد من هذه الاختراعات أصبحت في يوم من أيام هذا التاريخ أكثر إثارة للجدل والبعض دخلت أروقة المحاكم، ليعود بحكمٍ إلى صاحبه الحقيقي بعد سنوات طويلة.وهناك بعض من هذه الاختراعات والاكتشافات كانت مادة للدرس في المدارس والجامعات، وأصبحت حقيقة مسلّم بها، ولا نقاش في صحة نسبها لمخترعها أو مكتشفها. فقد دأبت الكتب المدرسية والجامعية والموسوعات العلمية والكتب الثقافية ووسائل الإعلام سواء المكتوبة والمسموعة أو المرئية، تنقل لنا بشكل متكرر هذه الأسماء اللامعة، حتى التصق في المخيلة اختراعاتهم أو إنجازاتهم العلمية.وقد تصاب بالصدمة بأن الكثير مما تعلمته وكل ما قرأته عن هؤلاء كانت معلومات خاطئة، وأن فئة كبيرة من هؤلاء المخترعين والمكتشفين إلا لصوص اختراعات واكتشافات خانوا الأمانة العلمية من أجل الوصول إلى القمة. وكان للعلماء المسلمين إسهامات كبيرة في تقدم العلوم والتكنولوجيا، التي ينعم بها الغرب، ويتغنى بها، وبتقدمهم العلمي، في حين كانت أوروبا تغط في سبات عميق، فالبعض تم سرقتها ونسبتها إلى علماء أوروبيين، جاء ذلك بعد انهزام المسلمين، حيث تم طمس أسماء المؤلفين، ونسبوا هذه العلوم والاكتشافات والاختراعات لأنفسهم، الشيء الذي فعله الغرب ببساطة، أنه سوّق نفسه على أنه هو صاحب الاكتشافات العلمية، وهذا ينطبق على العلماء من بني جلدتهم ليس فقط على العلماء المسلمين.وفي قصة اكتشاف (DNA) تطبيق ميداني على ذلك، فالذي اكتشف التقنية (روزاليند فرانكلين)، أما الذي كتب اسمه في الخالدين، كأعظم مكتشف، فهو (جيمس واطسون وفرانسيس كريك)، وماتت بعد ذلك كمدًا بعد أن تنكر لها الجميع. ينطبق ذلك على عالمة الفيزياء جوسلين بورنيل التي اكتشفت النجوم النابضة حين كانت طالبة دراسات عليا، ولكن بقي اسم مشرفها على البحث أنتوني هويش في سجل الخالدين بعد أن حصل هذا الاكتشاف على جائزة نوبل عام 1974، وأقصيت جورسلين عن الجائزة. شواهد وأسماء كثيرة اغتصبت وسُرقت أفكارهم وإنجازاتهم، واختفت آثارهم من الأوساط العلمية، وحُرمت من الاعتراف بحقوقها، وبقوا مدة من الزمن يعيشون في الظل، إلا أن هناك فئة اُعترف بحقها العلمي، وبالرغم من ذلك بقي اختراعهم أو اكتشافاتهم ملتصقًا بالمخترع المزيف.العبيكان للنشر
Description
يقول الزعيم الألماني الشهير بسمارك: «الحمقى يزعمون أنهم يتعلمون من خبراتهم، أما أنا فأفضل أن أستفيد من خبرات الآخرين»، أما توماس أديسون فيقول: «في عالم التجارة والمال والصناعة الكل يسرق الكل، وأنا شخصيًّا سرقت الكثير، وأعرف كيف يسرق المرء جيدًا».إذا عدنا لسجل تاريخ الاختراعات والاكتشافات والإنجازات العلمية، سنجد أن العديد من هذه الاختراعات أصبحت في يوم من أيام هذا التاريخ أكثر إثارة للجدل والبعض دخلت أروقة المحاكم، ليعود بحكمٍ إلى صاحبه الحقيقي بعد سنوات طويلة.وهناك بعض من هذه الاختراعات والاكتشافات كانت مادة للدرس في المدارس والجامعات، وأصبحت حقيقة مسلّم بها، ولا نقاش في صحة نسبها لمخترعها أو مكتشفها. فقد دأبت الكتب المدرسية والجامعية والموسوعات العلمية والكتب الثقافية ووسائل الإعلام سواء المكتوبة والمسموعة أو المرئية، تنقل لنا بشكل متكرر هذه الأسماء اللامعة، حتى التصق في المخيلة اختراعاتهم أو إنجازاتهم العلمية.وقد تصاب بالصدمة بأن الكثير مما تعلمته وكل ما قرأته عن هؤلاء كانت معلومات خاطئة، وأن فئة كبيرة من هؤلاء المخترعين والمكتشفين إلا لصوص اختراعات واكتشافات خانوا الأمانة العلمية من أجل الوصول إلى القمة. وكان للعلماء المسلمين إسهامات كبيرة في تقدم العلوم والتكنولوجيا، التي ينعم بها الغرب، ويتغنى بها، وبتقدمهم العلمي، في حين كانت أوروبا تغط في سبات عميق، فالبعض تم سرقتها ونسبتها إلى علماء أوروبيين، جاء ذلك بعد انهزام المسلمين، حيث تم طمس أسماء المؤلفين، ونسبوا هذه العلوم والاكتشافات والاختراعات لأنفسهم، الشيء الذي فعله الغرب ببساطة، أنه سوّق نفسه على أنه هو صاحب الاكتشافات العلمية، وهذا ينطبق على العلماء من بني جلدتهم ليس فقط على العلماء المسلمين.وفي قصة اكتشاف (DNA) تطبيق ميداني على ذلك، فالذي اكتشف التقنية (روزاليند فرانكلين)، أما الذي كتب اسمه في الخالدين، كأعظم مكتشف، فهو (جيمس واطسون وفرانسيس كريك)، وماتت بعد ذلك كمدًا بعد أن تنكر لها الجميع. ينطبق ذلك على عالمة الفيزياء جوسلين بورنيل التي اكتشفت النجوم النابضة حين كانت طالبة دراسات عليا، ولكن بقي اسم مشرفها على البحث أنتوني هويش في سجل الخالدين بعد أن حصل هذا الاكتشاف على جائزة نوبل عام 1974، وأقصيت جورسلين عن الجائزة. شواهد وأسماء كثيرة اغتصبت وسُرقت أفكارهم وإنجازاتهم، واختفت آثارهم من الأوساط العلمية، وحُرمت من الاعتراف بحقوقها، وبقوا مدة من الزمن يعيشون في الظل، إلا أن هناك فئة اُعترف بحقها العلمي، وبالرغم من ذلك بقي اختراعهم أو اكتشافاتهم ملتصقًا بالمخترع المزيف.العبيكان للنشر
Specifications
See More
General Specification
Author
ناصر بن محمد الزمل
Case/Pack Quantity
1
Format
Paperback
ISBN
9786035039086
Language
Arabic
Number of Pieces
1
Page Count
246
Product Name
عباقرة الظل - تاريخ من الاستحواذ على أفكار الآخرين