4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
رحلة إلى حقبة عالمية حافلة بالأحداث الكبرى بين الحربين العالميتين الأولى والثانية، برفقة شخصية فريدة اعتبرها المؤلف بحق ندا حقيقيا للورنس العرب.إنها قصة المغامر والعالم والعميل العسكري الألماني أوسكار فون نيدرماير الذي أدى دورا مهما في السياسة الألمانية، وتنقل بين برلين وأفغانستان حيث ترأس البعثة العسكرية الألمانية عام 1916. ولعب دور ضابط ارتباط لجيش الرايخ في موسكو. ثم شغل منصب أستاذ في جامعة برلين، قبل أن يقود وهو برتبة جنرال فرقة المشاة التركية التابعة لجيوش الرايخ.الكتاب ليس مجرد سيرة ذاتية لرجل من طراز فريد، فهو يطلعنا على مفاتيح الأحداث الكبرى والتغيرات العميقة التي جرت في ألمانيا والقارة الأوروبية والعالم بأسره في تلك الفترة. ويزودنا بفكرة واضحة عن حقيقة الأطماع الألمانية والروسية بأفغانستان منذ ذلك الوقت، ويرسم لوحة مثيرة للفسيفساء المجتمعية والسياسية والدينية في ذلك البلد الذي كان وما يزال يثير الكثير من الجدل.شغل مؤلف الكتاب مناصب سياسية رفيعة في ألمانيا وحلف شمال الأطلسي وله عديد من المؤلفات في السياسة الخارجية.
Description
رحلة إلى حقبة عالمية حافلة بالأحداث الكبرى بين الحربين العالميتين الأولى والثانية، برفقة شخصية فريدة اعتبرها المؤلف بحق ندا حقيقيا للورنس العرب.إنها قصة المغامر والعالم والعميل العسكري الألماني أوسكار فون نيدرماير الذي أدى دورا مهما في السياسة الألمانية، وتنقل بين برلين وأفغانستان حيث ترأس البعثة العسكرية الألمانية عام 1916. ولعب دور ضابط ارتباط لجيش الرايخ في موسكو. ثم شغل منصب أستاذ في جامعة برلين، قبل أن يقود وهو برتبة جنرال فرقة المشاة التركية التابعة لجيوش الرايخ.الكتاب ليس مجرد سيرة ذاتية لرجل من طراز فريد، فهو يطلعنا على مفاتيح الأحداث الكبرى والتغيرات العميقة التي جرت في ألمانيا والقارة الأوروبية والعالم بأسره في تلك الفترة. ويزودنا بفكرة واضحة عن حقيقة الأطماع الألمانية والروسية بأفغانستان منذ ذلك الوقت، ويرسم لوحة مثيرة للفسيفساء المجتمعية والسياسية والدينية في ذلك البلد الذي كان وما يزال يثير الكثير من الجدل.شغل مؤلف الكتاب مناصب سياسية رفيعة في ألمانيا وحلف شمال الأطلسي وله عديد من المؤلفات في السياسة الخارجية.