4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
جنى جورج سوروس المليارات من خلال توقع التغيرات الزلزالية في الأسواق المالية، واستخدم هذه الأموال لمحاولة تغيير العالم. في هذا الكتاب، يجلب سوروس ذلك الالتزام إلى الموضوع الذي هجس في صدره منذ عام 2001: حالة الولايات المتحدة الأمريكية. لا يعاين سوروس النواقص المهلكة والشروخ العميقة والعيوب الخطيرة في الإدارة الحالية فقط ـــ وعداؤه لها موثق توثيقا جيداً ـــ بل في النظرة الأمريكية الأوسع للعالم.«رجل الدولة الذي لا ينتمي إلى أي دولة»، ولا تكبحه الحاجة إلى تخفيف وتلطيف حدة رسالته لتناسب السياسة الحزبية، يقدم أقوى وأعمق وصف كتبه حتى الآن، ليبين كيف فقد البلد الذي يجب أن يكون بمثابة المنارة الهادية للحكم الرشيد في العالم، وجهته وضل اتجاهه، فصدق الأمريكيون بلاغتهم الخطابية الطنانة وأساطيرهم الخرافية الموهومة، في تحد سافر للحقائق التي ستشكل مستقبلهم. يصر سوروس بإلحاح على وجوب أن «تغير أمريكا موقفها بشكل جوهري». فإذا أرادت نقطة انطلاق، كما يقول، فمن الأفضل البدء بالتخلي عما يكمن ضمنا في الحرب على الإرهاب من «مشاعر الرضى والقناعة والسعادة»، والتبرؤ مما يحايثها من سوء فهم، وتأويلات خاطئة، واعتقادات مغلوطة. يتصدى جورج سوروس، وقد بلغ الخامسة والسبعين، بوضوح لا لبس فيه وعزم لا يلين للموضوعات الرئيسة في عصرنا الحالي: التهديدات والأخطار التي تدهم حضارتنا، مثل انتشار الأسلحة النووية، والاحتباس الحراري، والإرهاب، ومكافحة الإرهاب، وتفكك أواصر التعاون الدولي. في عصر اللاعصمة يفعل سوروس ذلك بأسلوب بليغ فياض بالمشاعر والحماس.العبيكان للنشر
Description
جنى جورج سوروس المليارات من خلال توقع التغيرات الزلزالية في الأسواق المالية، واستخدم هذه الأموال لمحاولة تغيير العالم. في هذا الكتاب، يجلب سوروس ذلك الالتزام إلى الموضوع الذي هجس في صدره منذ عام 2001: حالة الولايات المتحدة الأمريكية. لا يعاين سوروس النواقص المهلكة والشروخ العميقة والعيوب الخطيرة في الإدارة الحالية فقط ـــ وعداؤه لها موثق توثيقا جيداً ـــ بل في النظرة الأمريكية الأوسع للعالم.«رجل الدولة الذي لا ينتمي إلى أي دولة»، ولا تكبحه الحاجة إلى تخفيف وتلطيف حدة رسالته لتناسب السياسة الحزبية، يقدم أقوى وأعمق وصف كتبه حتى الآن، ليبين كيف فقد البلد الذي يجب أن يكون بمثابة المنارة الهادية للحكم الرشيد في العالم، وجهته وضل اتجاهه، فصدق الأمريكيون بلاغتهم الخطابية الطنانة وأساطيرهم الخرافية الموهومة، في تحد سافر للحقائق التي ستشكل مستقبلهم. يصر سوروس بإلحاح على وجوب أن «تغير أمريكا موقفها بشكل جوهري». فإذا أرادت نقطة انطلاق، كما يقول، فمن الأفضل البدء بالتخلي عما يكمن ضمنا في الحرب على الإرهاب من «مشاعر الرضى والقناعة والسعادة»، والتبرؤ مما يحايثها من سوء فهم، وتأويلات خاطئة، واعتقادات مغلوطة. يتصدى جورج سوروس، وقد بلغ الخامسة والسبعين، بوضوح لا لبس فيه وعزم لا يلين للموضوعات الرئيسة في عصرنا الحالي: التهديدات والأخطار التي تدهم حضارتنا، مثل انتشار الأسلحة النووية، والاحتباس الحراري، والإرهاب، ومكافحة الإرهاب، وتفكك أواصر التعاون الدولي. في عصر اللاعصمة يفعل سوروس ذلك بأسلوب بليغ فياض بالمشاعر والحماس.العبيكان للنشر