4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
ونحن به هذا الكتاب تنتخب مجموعة من هذه الافتتاحيات التي نشرت تباغابة ذلك الحين مرتبة زمنيا بحسب تتابع نشرها، ونهدف من جمع هذه الافتتاحيات ونشرها إلى إتاحة الفرصة لمن يرغبون بيخ استقراء الأوضاع بيخ تلك المرحلة الزمنية داخليا وخارجيًابة جوانبها السياسية والاجتماعية والدينية والثقافية على نحوسيمكن المطلع من معرفة ما كان، وما هو كائن، والمقارنة بين الأوضاع بيخ ذلك الحين، وما تغير فيها وصولا إلى زمننا الحاضر. ثم إنك ستكتشف أيها القارئ العزيز ما القضايا التي بقيت لم تبرح مكانها، وتلك التي اندثرت، وتلك التي تغيرت إلى الأسوأ. وستمكنك هذه الافتتاحيات من التعرف إلى المتطلبات التنموية التي كان ينشدها الناس بيخ ذلك الحين، والتي كان قلم الكاتب هو المعبر عنها، وهو لسان حال الناس، وناقل رغباتهم. إن من المهم بيخ هذه المجموعة من المقالات التعرف إلى دور الكاتب الوطني المخلص الذي يستشرف المستقبل، ويرسم تطلعاته، أو مخاوفه من خلال قراءته للواقع.
Description
ونحن به هذا الكتاب تنتخب مجموعة من هذه الافتتاحيات التي نشرت تباغابة ذلك الحين مرتبة زمنيا بحسب تتابع نشرها، ونهدف من جمع هذه الافتتاحيات ونشرها إلى إتاحة الفرصة لمن يرغبون بيخ استقراء الأوضاع بيخ تلك المرحلة الزمنية داخليا وخارجيًابة جوانبها السياسية والاجتماعية والدينية والثقافية على نحوسيمكن المطلع من معرفة ما كان، وما هو كائن، والمقارنة بين الأوضاع بيخ ذلك الحين، وما تغير فيها وصولا إلى زمننا الحاضر. ثم إنك ستكتشف أيها القارئ العزيز ما القضايا التي بقيت لم تبرح مكانها، وتلك التي اندثرت، وتلك التي تغيرت إلى الأسوأ. وستمكنك هذه الافتتاحيات من التعرف إلى المتطلبات التنموية التي كان ينشدها الناس بيخ ذلك الحين، والتي كان قلم الكاتب هو المعبر عنها، وهو لسان حال الناس، وناقل رغباتهم. إن من المهم بيخ هذه المجموعة من المقالات التعرف إلى دور الكاتب الوطني المخلص الذي يستشرف المستقبل، ويرسم تطلعاته، أو مخاوفه من خلال قراءته للواقع.