4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
"أين ستنزلين؟ سأل البدوي. "لماذا لا تبقين معي الليلة، في كهفي؟""بدا متحمسا ــ وكنا نبحث عن المغامرة."هكذا بدأت قصة مارغريت فان غيلديرملسين، وكيف أن الممرضة النيوزيلندية أتت لتتزوج من محمد عبد الله عثمان، بدوي وبائع سلع تذكارية من مدينة البتراء الأثرية في الأردن. في عام 1978 كانت هي ورفيقتها تسافران عبر الشرق الأوسط عندما قابلت مارغريت محمداً ذا الشخصية القيادية الموهوبة الذي أقنعها أنه الرجل المناسب لها. وعاشت معه في كهف عمره ألفا عام محفور في صخرة حمراء فوق التل، ولقد أصبحت الممرضة المقيمة للقبيلة التي كانت تسكن في هذا الموقع التاريخي، وتعلمت أن تعيش مثل البدو؛ فطبخت فوق النار، وحملت الماء على الحمير، وشربت الشاي الأسود المحلى. تعلمت العربية واعتنقت الإسلام وأنجبت ثلاثة أولاد. وخلال السنوات أصبحت محوراً للفضول من قبل السائحين أكثر من ساكني الكهوف أنفسهم ومن قبل دافيد معلوف وفرانك ماكورت اللذين شجعاها على رواية قصتها المميزة هذه. "إلى أي إنسان يحب أن يقرأ كتب السفر ولا سيما إلى الشرق الأوسط، فإن هذا الكتاب الذي كتب من قبل امرأة غربية هو الكتاب الحقيقي الذي يصور حياة البدو في أواخر القرن العشرين "ماريا إس. لويل العبيكان للنشر
Description
"أين ستنزلين؟ سأل البدوي. "لماذا لا تبقين معي الليلة، في كهفي؟""بدا متحمسا ــ وكنا نبحث عن المغامرة."هكذا بدأت قصة مارغريت فان غيلديرملسين، وكيف أن الممرضة النيوزيلندية أتت لتتزوج من محمد عبد الله عثمان، بدوي وبائع سلع تذكارية من مدينة البتراء الأثرية في الأردن. في عام 1978 كانت هي ورفيقتها تسافران عبر الشرق الأوسط عندما قابلت مارغريت محمداً ذا الشخصية القيادية الموهوبة الذي أقنعها أنه الرجل المناسب لها. وعاشت معه في كهف عمره ألفا عام محفور في صخرة حمراء فوق التل، ولقد أصبحت الممرضة المقيمة للقبيلة التي كانت تسكن في هذا الموقع التاريخي، وتعلمت أن تعيش مثل البدو؛ فطبخت فوق النار، وحملت الماء على الحمير، وشربت الشاي الأسود المحلى. تعلمت العربية واعتنقت الإسلام وأنجبت ثلاثة أولاد. وخلال السنوات أصبحت محوراً للفضول من قبل السائحين أكثر من ساكني الكهوف أنفسهم ومن قبل دافيد معلوف وفرانك ماكورت اللذين شجعاها على رواية قصتها المميزة هذه. "إلى أي إنسان يحب أن يقرأ كتب السفر ولا سيما إلى الشرق الأوسط، فإن هذا الكتاب الذي كتب من قبل امرأة غربية هو الكتاب الحقيقي الذي يصور حياة البدو في أواخر القرن العشرين "ماريا إس. لويل العبيكان للنشر