لو كان بإمكان لعبة هاتف من ""CoComelon"" أن تعلّم الطفل 50 عبارة وأغنية، فهل هناك سبب لاختيار هاتف حقيقي لا يقدم سوى التشتّت؟ وإن كان يحب ملء عربات التسوق، لماذا لا يحصل على عربته الخاصة؟ متينة، مناسبة للأطفال، ومثالية لساعات من اللعب التخيّلي داخل المنزل.
تبث ألعاب تقمص الأدوار والتلبيس الخيال روحاً جديدة! سيف ضوئي يشعل المعارك، أو طقم محطة عمل يتيح لصغار البنّائين صناعة إبداعاتهم الخاصة، أو حقيبة ماكياج مستوحاة من راقصة باليه تعبّر عن الذات بطريقة مرحة، أو أقنعة الشخصيات المحبّبة التي تحوّل الطفل في لحظة إلى بطله المفضل. سواء كانت مجموعة منتجع مصغّرة لتجربة عناية واسترخاء خيالية، أو عصا سحرية من عالم هاري بوتر، فالإمكانات لا تنتهي، والمغامرات في ازدياد.
أيّاً كانت شخصيتهم، يجعل اللعب التخيلي كل يوم أكثر بهجة، وأكثر امتلاء بالمفاجآت. اكتشف مجموعة ألعاب تقمص الأدوار والتلبيس، ودع الخيال يقود اللعب.