قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
قصص العقل والتجارب الفكرية قليلة التدوين في ثقافتنا العربية سواء أكانت تراثية أم معاصرة وهذا ما يجعل العبء أكبر على المؤرخين للثقافة العربية والإسلامية. والذي أعرفه مدونا من هذه التجارب الفكرية إما تحولات صارخة كالانتقال من دين إلى دين وهو ما فعله السموءل في القرن الثامن الهجري، أو الانتقال من الشك إلى اليقين كما فعل مصطفى محمود, وإما أن تكون تجارب فكرية في توجه متسق ليس فيها تحولات متميزة كتجربة عبدالرحمن بدوي وزكي نجيب محمود .الرسالة التي بين أيدينا رغم صغرها وقصر زمن المرحلة الانتقالية التي تتحدث عنها إلا أنها فريدة في نوعيتها، فهي تحكي الانتقال من من الفكر الإسلامي الحركي الصرف إلى الفكر الإسلامي المؤصل. الفكر الأول كان يحسب الأوليات بمقياس عقلي صرف يزعم أنه أقرب إلى الواقع، أما الآخر فيضع العقل في مكانه الصحيح وهو التبعية المطلقة للنص القرآني ليكتشف أن هذه التبعية لكلام الله عز وجل هي التي تحرر العقل حقا من أي تبعية أخرى كالانقياد للهوى أو الرأي السائد.أهنيء المثقفين قاطبة بإصدار هذه الرسالة كما أهنيء الدكتور محمد الهاشمي على هذه الشجاعة في الطرح التي أعتبرها إحدى أبرز مكاسبه الشخصية من هذه التجربة. د. محمد السعيدي عضو الجمعية الفقهية السعودية رئيس قسم الدراسات الإسلامية بجامعة أم القرىالعبيكان للنشر
الوصف
قصص العقل والتجارب الفكرية قليلة التدوين في ثقافتنا العربية سواء أكانت تراثية أم معاصرة وهذا ما يجعل العبء أكبر على المؤرخين للثقافة العربية والإسلامية. والذي أعرفه مدونا من هذه التجارب الفكرية إما تحولات صارخة كالانتقال من دين إلى دين وهو ما فعله السموءل في القرن الثامن الهجري، أو الانتقال من الشك إلى اليقين كما فعل مصطفى محمود, وإما أن تكون تجارب فكرية في توجه متسق ليس فيها تحولات متميزة كتجربة عبدالرحمن بدوي وزكي نجيب محمود .الرسالة التي بين أيدينا رغم صغرها وقصر زمن المرحلة الانتقالية التي تتحدث عنها إلا أنها فريدة في نوعيتها، فهي تحكي الانتقال من من الفكر الإسلامي الحركي الصرف إلى الفكر الإسلامي المؤصل. الفكر الأول كان يحسب الأوليات بمقياس عقلي صرف يزعم أنه أقرب إلى الواقع، أما الآخر فيضع العقل في مكانه الصحيح وهو التبعية المطلقة للنص القرآني ليكتشف أن هذه التبعية لكلام الله عز وجل هي التي تحرر العقل حقا من أي تبعية أخرى كالانقياد للهوى أو الرأي السائد.أهنيء المثقفين قاطبة بإصدار هذه الرسالة كما أهنيء الدكتور محمد الهاشمي على هذه الشجاعة في الطرح التي أعتبرها إحدى أبرز مكاسبه الشخصية من هذه التجربة. د. محمد السعيدي عضو الجمعية الفقهية السعودية رئيس قسم الدراسات الإسلامية بجامعة أم القرىالعبيكان للنشر