قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
"بلغ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الغاية القصوى من الكمالات البشرية، وحاز المقام الأسمى من الأخلاق الإنسانية، فكان عبدًا كريمًا، رؤوفًا رحيمًا، خاشعًا لله، متواضعًا بين الناس، يخصف نعله، ويخيط ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسة. يجلس إلى الناس، ويختلط بهم، حتى لا يكاد يعرف من بينهم، فيحدثهم، ويعظهم، ويأمرهم، وينهاهم. وربما ضاحكهم، ومازحهم، ولاطفهم. وكان كغيره من البشر، يحب ويبغض، ويرضى ويسخط، ويفرح ويحزن، ويضحك ويبكي، ويتذكر وينسى. وكان يناظر ويحاور، ويقيم الحجة باللسان الفصيح، والبرهان القاطع، ومع ذلك فهو يصبر على المحجوج، ويصغي للمخالف، ويحتمل من الناس أذاهم. وكان يغضب ويعتب، ويعزر ويؤدب، ويعاقب ويحفز. وله محبوباته ومرضياته، ولديه همومه واهتماماته، وعندة ما يشغله وذكرياته. ولذا توجه القصد إلى الكشف عن بعض أحواله الشريفة، ومحاسن شؤونه المنيفة. وفي هذا الكتاب جملة صالحة من ذلك، لمن رغب في مزيد العلم والمعرفة بحال نبي الرحمة، فيستن بهديه المستنون، ويقتدي به المقتدون، ويسير على دربه السالكون. "
الوصف
"بلغ نبينا محمد صلى الله عليه وسلم الغاية القصوى من الكمالات البشرية، وحاز المقام الأسمى من الأخلاق الإنسانية، فكان عبدًا كريمًا، رؤوفًا رحيمًا، خاشعًا لله، متواضعًا بين الناس، يخصف نعله، ويخيط ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسة. يجلس إلى الناس، ويختلط بهم، حتى لا يكاد يعرف من بينهم، فيحدثهم، ويعظهم، ويأمرهم، وينهاهم. وربما ضاحكهم، ومازحهم، ولاطفهم. وكان كغيره من البشر، يحب ويبغض، ويرضى ويسخط، ويفرح ويحزن، ويضحك ويبكي، ويتذكر وينسى. وكان يناظر ويحاور، ويقيم الحجة باللسان الفصيح، والبرهان القاطع، ومع ذلك فهو يصبر على المحجوج، ويصغي للمخالف، ويحتمل من الناس أذاهم. وكان يغضب ويعتب، ويعزر ويؤدب، ويعاقب ويحفز. وله محبوباته ومرضياته، ولديه همومه واهتماماته، وعندة ما يشغله وذكرياته. ولذا توجه القصد إلى الكشف عن بعض أحواله الشريفة، ومحاسن شؤونه المنيفة. وفي هذا الكتاب جملة صالحة من ذلك، لمن رغب في مزيد العلم والمعرفة بحال نبي الرحمة، فيستن بهديه المستنون، ويقتدي به المقتدون، ويسير على دربه السالكون. "