By لاري سميز (Author)الرقم التسلسلي - 2131141093BKS1020226
تقرير التعذيب - وثاق برنامج التعذيب الامريكي بعد 11 سبتمبر
غلاف ورقي ورقي – 6 June 2024
66 69
خصم 4%
اكتشف المزيد منالكتب والقرطاسية
Book Cover: غلاف ورقي ورقي
غلاف ورقي ورقي66
Print length
544
Language
Arabic
ISBN-10
9786035039369
1
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها






اشترِ الحين وادفع لاحقا
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها






وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
في هذا الكتاب قصص من قصص التعذيب التي يندى لها جبين الإنسانية، وفيه تقارير موثقة عن وحشية أولئك الأشخاص الذين يلبسون ثوب الإنسان، ويحملون بين ضلوعهم قلوب الوحوش. كان من المفترض أن يحوك كلٌّ من باديلا، وأبي زبيدة، وبنيام محمَّد مؤامرةً تهدف إلى تفجير قنبلة قذرة في إحدى كبريات المدن الأمريكيَّة؛ ولكنَّ أولئك الثَّلاثة كانوا قد عُذِّبوا الواحد تلو الآخر تعذيبًا ممنهجًا؛ حيث عُذِّب أبو زبيدة في سجن سريٍّ من سجون الـ CIA في تايلاند، وعُذِّب محمَّد على أيدي مُعذِّبينبالوكالة في المغرب، وعلى أيدي عملاء أمريكيين في باكستان وأفغانستان، أمَّا باديلا فقد عُذِّب في سجن على سفينة من سفن أسطول تشارلستون (Charleston) الأمريكيِّ؛ وكلَّما زادت معاملتهم سوءً ازدادت خططهم غرابةً وخيالًا. ليس تعذيب النَّاس هو ما يهم، إذ ينصُّ الميثاق المناهض للتَّعذيب، وغير ذلك من المعاملات والعقوبات اللَّاإنسانية والمهينة، على ما يأتي: «لا يمكن أن تكون الظُّروف الاستثنائيَّة مهما كانت، سواء أكانت ظروف دولة، أم ظروف حرب، أم تهديدًا بحرب، ذريعةً لممارسة التعذيب». وبموجب هذا الميثاق الذي أجازته الولايات المتَّحدة في عام 1994م، وأدخلته في قوانين محلِّية مختلفة، فإنَّه يُخضِع أولئك الذين يقومون بالتَّعذيب، أو يشاركون فيه إلى حكم جنائيٍّ مهما كانوا يظنون أنَّهم فاعلون، وأنَّ من يُعذَّبُ كائنًا من كان، فإنَّ له الحقَّ في التَّعويض العادل، وإن كان لا شيء يعوض سنين العمر، والعذاب النفسي والجسدي الذي حلَّ بؤلئك الأشخاص. العبيكان للنشر
الوصف
في هذا الكتاب قصص من قصص التعذيب التي يندى لها جبين الإنسانية، وفيه تقارير موثقة عن وحشية أولئك الأشخاص الذين يلبسون ثوب الإنسان، ويحملون بين ضلوعهم قلوب الوحوش. كان من المفترض أن يحوك كلٌّ من باديلا، وأبي زبيدة، وبنيام محمَّد مؤامرةً تهدف إلى تفجير قنبلة قذرة في إحدى كبريات المدن الأمريكيَّة؛ ولكنَّ أولئك الثَّلاثة كانوا قد عُذِّبوا الواحد تلو الآخر تعذيبًا ممنهجًا؛ حيث عُذِّب أبو زبيدة في سجن سريٍّ من سجون الـ CIA في تايلاند، وعُذِّب محمَّد على أيدي مُعذِّبينبالوكالة في المغرب، وعلى أيدي عملاء أمريكيين في باكستان وأفغانستان، أمَّا باديلا فقد عُذِّب في سجن على سفينة من سفن أسطول تشارلستون (Charleston) الأمريكيِّ؛ وكلَّما زادت معاملتهم سوءً ازدادت خططهم غرابةً وخيالًا. ليس تعذيب النَّاس هو ما يهم، إذ ينصُّ الميثاق المناهض للتَّعذيب، وغير ذلك من المعاملات والعقوبات اللَّاإنسانية والمهينة، على ما يأتي: «لا يمكن أن تكون الظُّروف الاستثنائيَّة مهما كانت، سواء أكانت ظروف دولة، أم ظروف حرب، أم تهديدًا بحرب، ذريعةً لممارسة التعذيب». وبموجب هذا الميثاق الذي أجازته الولايات المتَّحدة في عام 1994م، وأدخلته في قوانين محلِّية مختلفة، فإنَّه يُخضِع أولئك الذين يقومون بالتَّعذيب، أو يشاركون فيه إلى حكم جنائيٍّ مهما كانوا يظنون أنَّهم فاعلون، وأنَّ من يُعذَّبُ كائنًا من كان، فإنَّ له الحقَّ في التَّعويض العادل، وإن كان لا شيء يعوض سنين العمر، والعذاب النفسي والجسدي الذي حلَّ بؤلئك الأشخاص. العبيكان للنشر
المواصفات
عرض المزيد
المنتجات الأكثر شعبية
انضم إلى نشرتنا الإخبارية
سجّل الآن لتصلك آخر مستجداتنا!
رقم تسجيل الشركة :
4030576132
رقم تسجيل ضريبة القيمة المضافة:
312499543900003























