قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
نشر كتاب آدم سميث (ثروة الامم) للمرة الأولى عام 1776م، وأقر الجميع على الفور تقريبا بأهميته الجوهرية والحاسمة في فهم علم الاقتصاد،وعد سفرا ضخما. ومثلما اشار أوروك، فإن القارئ يحتاج لفهم كتاب ثروة الامم إلى قراءة متأنية لكتاب ضخم آخر ألفه سميث قبله وهو كتاب (نظرية العواطف الأخلاقية). لكن القارئ الآن ليس مضطرا لتحمل عناء قراءة أي منهما فقد قام أوروك بالمهمة نيابة عنه. في هذا الكتاب الممتع، يظهر لنا أوروك، بأسلوبه الرشيق الساخر، السبب الذي جعل سميث معاصرا ووثيق الصلة بالواقع الراهن، ولماذا يحظى تقسيم العمل وحرية التجارة والسعي وراء المصلحة الشخصية بأهمية حيوية وأساسية لسعادة البشر ورفاهيتهم. ثم يفجر الكاتب قنبلته ليعلن أن سميث أبعد مايكون عن الرمز المجسد لقسوة الرأسمالية وأنانيتها فهو في الحقيقة فيلسوف اخلاقي مدافع عن الحرية. يقول أوروك" بدا الأمر وكان سميث بعد ان أثبت قدرتنا جميعا على جني مزيد من المال، ألااد إثبات أن المال لايشتري السعادة. لا، لايشتري السعادة بل يؤجرها". العبيكان للنشر
الوصف
نشر كتاب آدم سميث (ثروة الامم) للمرة الأولى عام 1776م، وأقر الجميع على الفور تقريبا بأهميته الجوهرية والحاسمة في فهم علم الاقتصاد،وعد سفرا ضخما. ومثلما اشار أوروك، فإن القارئ يحتاج لفهم كتاب ثروة الامم إلى قراءة متأنية لكتاب ضخم آخر ألفه سميث قبله وهو كتاب (نظرية العواطف الأخلاقية). لكن القارئ الآن ليس مضطرا لتحمل عناء قراءة أي منهما فقد قام أوروك بالمهمة نيابة عنه. في هذا الكتاب الممتع، يظهر لنا أوروك، بأسلوبه الرشيق الساخر، السبب الذي جعل سميث معاصرا ووثيق الصلة بالواقع الراهن، ولماذا يحظى تقسيم العمل وحرية التجارة والسعي وراء المصلحة الشخصية بأهمية حيوية وأساسية لسعادة البشر ورفاهيتهم. ثم يفجر الكاتب قنبلته ليعلن أن سميث أبعد مايكون عن الرمز المجسد لقسوة الرأسمالية وأنانيتها فهو في الحقيقة فيلسوف اخلاقي مدافع عن الحرية. يقول أوروك" بدا الأمر وكان سميث بعد ان أثبت قدرتنا جميعا على جني مزيد من المال، ألااد إثبات أن المال لايشتري السعادة. لا، لايشتري السعادة بل يؤجرها". العبيكان للنشر