نمر فوق النافذة، ودولفين يقفز فوق حوض الاستحمام، وحمار وحشي يختبئ تحت الوسادة. في يد طفلك، تتحول مجسمات الحيوانات إلى مستكشفين، ومؤديين مسرحيين، وأحياناً ضيوف على مائدة العشاء!في إحدى لحظات اللعب سينظمون حفلة عيد ميلاد للأسد، وفي لحظة أخرى سيقودون موكب الفيلة داخل غابة من الوسائد. كل مجسم يطلق مخيلتهم بشكل جديد ويفتح الباب لقصة مشوقة، وكل حيوان يحفز الخيال والعاطفة والفضول بشكل مختلف.ما يبدأ بأسد واحد قد يتحول بسرعة إلى محمية برية كاملة في وسط غرفة المعيشة. إن هذا النوع من اللعب المفتوح هو ما يبقي عقول الأطفال فضولية ويحافظ على مخيلاتهم الخصبة.دع مستكشفك الصغير ينطلق بحرية، وابدأ ببناء مجموعته من مجسمات الحيوانات اليوم مع كانا.