كلنا مررنا بتلك اللحظة، حين نعطي الهاتف لطفل مقابل لحظة من الهدوء. لكن الوقت أمام الشاشة؟ يتزايد بسرعة أكبر مما نتوقّع.تمنح الهواتف التخيّلية الأطفال المتعة التي يبحثون عنها من دون القلق المرتبط بالشاشات. يقلّدون الكبار كما يفعلون دائماً، لكن من دون صور، أو ألعاب إلكترونية يدمنون عليها، أو عيون مرهَقة.
ما تقدّمه هذه الهواتف يتجاوز مجرّد التسلية، فهي تتيح لهم الكثير من السياقات التخيلية، مثل إجراء المكالمات مع صديقهم المقرب، سواء كان حقيقياً أم خيالياً، أو التحدث مع بطلهم الكرتوني المفضّل، وربما حتى اتصال وهمي مع شخصية مشهورة، لمجرد المتعة. أزرار يمكن الضغط عليها، وأغاني تعلق في ذاكرتهم، ودروس بسيطة في الألوان والأرقام والأشكال، كل تلك الميزات تشجّع الطفل على التعلّم من دون أن يدرك أنه يتعلّم. وبعض النماذج تتضمّن ألعاباً تفاعلية تحافظ على انتباههم وتشعل خيالهم.
لا توتر، ولا جدال حول الشاشات، فقط لحظات لعب حقيقية تحفز الإبداع.
استكشف مجموعة الهواتف والجوالات اللعبة، وقدم لطفلك تجربة تخيلية لا تنسى.