ينطلق الفضول حين تتحرّك الألعاب وتستجيب بأساليب غير مألوفة، فتضيف إلى اللعب اليومي لمسة من الدهشة والتخيّل. تدمج الدمى والحيوانات الروبوتية التفاعلية بين الخيال والتكنولوجيا، فتحوّل لحظات اللعب اليومية إلى تجربة مدهشة.
من الحيوانات الأليفة الرقمية الناعمة التي تستجيب للمس، إلى المخلوقات الخرافية التي تقوم بحركات حركات آسرة، تدعو هذه الألعاب الأطفال إلى العناية والاستكشاف ونسج القصص. فهي ليست مجرد ألعاب تُوضَع على الرف، بل تتحوّل إلى أصدقاء وشركاء رقص في مغامرات لا تنتهي.
يمكن للأطفال التفاعل، والمنافسة، وحتى تنظيم حفلات رقص مع روبوتات وحيوانات تفاعلية صُمّمت لتنشيط الخيال وتشجيع اللعب العملي. كل ضغطة زر، وكل حركة أو التفافة، تضيف طبقة جديدة من المرح وتُبقي عقولهم منشغلة.
استكشف مجموعة الدمى والحيوانات الروبوتية، وابحث عن الشريك المثالي لمغامرتهم القادمة، فالتجربة تصبح مختلفة تماماً عندما تكون اللعبة قادرة على الاستماع، والتفاعل، والردّ.