4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
تستهدف سلسلة ((المشكلات السلوكية للأطفال)) معالجة المشكلات السلوكية التي تعرض لأطفالنا خلال طفولتهم من خلال منظوريجمع بين غايات التربية الإسلامية لتنشئة ، جيل مسلم يتصف بما يحض عليه الدين من قيم وأخلاق وبين ما توصلت إليه دراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية من معلومات وحقائق حول خصائص السلوك الإنساني ودوافعه والمسارات التي يمكن أن يتخذها نتيجة لما يصطدم به في البيئة الاجتماعية من أساليب للتعليم والتوجيه والضبط بهدف تحقيق الصحة النفسية للناشئ ، وتأمل هذه السلسلة من خلال معالجتها للمشكلات السلوكية للأطفال أن تقدم للأباء والمربين والمعنيين بشؤون الطفولة في المجتمع المسلم ما يعنيهم على الأخذ بيد أطفالنا لكي يجتازوا سنوات طفولتهم على طرائق التربية الإسلامية الصحيحة في أمان ووئام. وإذا كان هذا العدد من السلسة يعالج مشكلة «سرقات الأطفال» فلسوف يجد المتتبع لهذه الدراسة أن المشكلة في جذورها ليست مشكلة الطفل وحده، وإنما هي بالدرجة الأولى مشكلة الآباء والأمهات والمعلمين وغيرهم ممن يرعون شؤون الطفل، ولسوف نرى أن إهمال حاجة الطفل إلى المحبة، والعطف، وانكار حقه في تملك الأشياء، المناسبة لمرحلة نموه من اللعب والأدوات، وربما عدم وحرمانه من ممارسة دوره في استخدام النقود، وربما عدمالاستجابة لمطالبه المشروعة في شراء الأدوات المدرسية المطلوبة منه، وتقديم الاشتراكات المالية المطلوبة للمشاركة في النشاطات المدرسية كالرحلات والحفلات وغيرها؛ بل قد يصل الأمر في بعض الأحيان إلى إحساس الطفل بأنه طفل تعيس حرم م كل شيء يستمتع به غيره من الأطفال؛ بل وربما بلغ الأمر في بعض الأحيان بيعض الآباء والأمهات إلى أن يحرموا على الطفل فتح الأدراج أو الخزانات أو استشكاف أي ركن من أركان البيت، مما يشعره بأنه طفل غير مقبول في الأسرة، ويصل الأمر أحيانا إلى أن يشعر الطفل بأنه طفل منبوذ يتميز عليه غيره من الأخوة، وينالون من الحظوة والتكريم ما لا ينال... وكل هذه أخطاء تؤدي بالطفل إلى أن يسلك سلوكا منحرفا قد تكون السرقة أحد أعراضه. العبيكان للنشر1997
Description
تستهدف سلسلة ((المشكلات السلوكية للأطفال)) معالجة المشكلات السلوكية التي تعرض لأطفالنا خلال طفولتهم من خلال منظوريجمع بين غايات التربية الإسلامية لتنشئة ، جيل مسلم يتصف بما يحض عليه الدين من قيم وأخلاق وبين ما توصلت إليه دراسات العلوم الإنسانية والاجتماعية من معلومات وحقائق حول خصائص السلوك الإنساني ودوافعه والمسارات التي يمكن أن يتخذها نتيجة لما يصطدم به في البيئة الاجتماعية من أساليب للتعليم والتوجيه والضبط بهدف تحقيق الصحة النفسية للناشئ ، وتأمل هذه السلسلة من خلال معالجتها للمشكلات السلوكية للأطفال أن تقدم للأباء والمربين والمعنيين بشؤون الطفولة في المجتمع المسلم ما يعنيهم على الأخذ بيد أطفالنا لكي يجتازوا سنوات طفولتهم على طرائق التربية الإسلامية الصحيحة في أمان ووئام. وإذا كان هذا العدد من السلسة يعالج مشكلة «سرقات الأطفال» فلسوف يجد المتتبع لهذه الدراسة أن المشكلة في جذورها ليست مشكلة الطفل وحده، وإنما هي بالدرجة الأولى مشكلة الآباء والأمهات والمعلمين وغيرهم ممن يرعون شؤون الطفل، ولسوف نرى أن إهمال حاجة الطفل إلى المحبة، والعطف، وانكار حقه في تملك الأشياء، المناسبة لمرحلة نموه من اللعب والأدوات، وربما عدم وحرمانه من ممارسة دوره في استخدام النقود، وربما عدمالاستجابة لمطالبه المشروعة في شراء الأدوات المدرسية المطلوبة منه، وتقديم الاشتراكات المالية المطلوبة للمشاركة في النشاطات المدرسية كالرحلات والحفلات وغيرها؛ بل قد يصل الأمر في بعض الأحيان إلى إحساس الطفل بأنه طفل تعيس حرم م كل شيء يستمتع به غيره من الأطفال؛ بل وربما بلغ الأمر في بعض الأحيان بيعض الآباء والأمهات إلى أن يحرموا على الطفل فتح الأدراج أو الخزانات أو استشكاف أي ركن من أركان البيت، مما يشعره بأنه طفل غير مقبول في الأسرة، ويصل الأمر أحيانا إلى أن يشعر الطفل بأنه طفل منبوذ يتميز عليه غيره من الأخوة، وينالون من الحظوة والتكريم ما لا ينال... وكل هذه أخطاء تؤدي بالطفل إلى أن يسلك سلوكا منحرفا قد تكون السرقة أحد أعراضه. العبيكان للنشر1997