4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
خلال ثلاثين عامًا أمضيتها في القطاع الصناعي أدركت أن للمال والأعمال والصناعة والاقتصاد رجالًا متخصصين في هذه القطاعات الحيوية، ومن تجربة الصحة والمرض أدركت أن التخصص سيد الموقف، كما للسياسة رجالها المتمكنين بعلومها، ومجالاتها التي تتفرع منها الدبلوماسية والتفاوض وغيرها، فالأمر نفسه بالنسبة للرياضة ورجالها المتخصصين في شؤون الألعاب وقوانينها، والاتحادات والبطولات والأندية والمدربين واللاعبين، وكذلك للفن والأدب متخصصون، ولكل زمان رجاله في عصر التخصص والتخصص الدقيق جدًّا، أدركت ذلك حين شُغلت بفكرة الذوق العام قبل أكثر من سبعة أعوام، وقتها سألت نفسي كثيرًا عن المسؤول عن الذوق والتخصص فيه؟! وزادت حيرتي وشغفي ورحلة بحثي عن الذوق بعد أن وجدت إشارات عديدة عليه منذُ بدء الخليقة، وإشارات ورسائل تحض على الذوق وحُسن المعاملة والقيم في ديننا الحنيف، وقد تتبعت هذه الإشارات بالبحث والسؤال عن المتخصص في الذوق، وقد زاحمت رأسي عشرات الأسئلة حول الذوق العام حينما بدأت لي كفكرة وليدة تفاعل معها المجتمع، بما يعكس رغبة أصيلة في تحري الذوقيات في جميع تفاصيل حياتنا، إضافة لرغبات جادة لتصحيح مسارات تجاوز الذوق في البيت والشارع والمدرسة والجامعة وأماكن التسوق والترفيه وجهات أعمالنا وفي كل مكان.
Description
خلال ثلاثين عامًا أمضيتها في القطاع الصناعي أدركت أن للمال والأعمال والصناعة والاقتصاد رجالًا متخصصين في هذه القطاعات الحيوية، ومن تجربة الصحة والمرض أدركت أن التخصص سيد الموقف، كما للسياسة رجالها المتمكنين بعلومها، ومجالاتها التي تتفرع منها الدبلوماسية والتفاوض وغيرها، فالأمر نفسه بالنسبة للرياضة ورجالها المتخصصين في شؤون الألعاب وقوانينها، والاتحادات والبطولات والأندية والمدربين واللاعبين، وكذلك للفن والأدب متخصصون، ولكل زمان رجاله في عصر التخصص والتخصص الدقيق جدًّا، أدركت ذلك حين شُغلت بفكرة الذوق العام قبل أكثر من سبعة أعوام، وقتها سألت نفسي كثيرًا عن المسؤول عن الذوق والتخصص فيه؟! وزادت حيرتي وشغفي ورحلة بحثي عن الذوق بعد أن وجدت إشارات عديدة عليه منذُ بدء الخليقة، وإشارات ورسائل تحض على الذوق وحُسن المعاملة والقيم في ديننا الحنيف، وقد تتبعت هذه الإشارات بالبحث والسؤال عن المتخصص في الذوق، وقد زاحمت رأسي عشرات الأسئلة حول الذوق العام حينما بدأت لي كفكرة وليدة تفاعل معها المجتمع، بما يعكس رغبة أصيلة في تحري الذوقيات في جميع تفاصيل حياتنا، إضافة لرغبات جادة لتصحيح مسارات تجاوز الذوق في البيت والشارع والمدرسة والجامعة وأماكن التسوق والترفيه وجهات أعمالنا وفي كل مكان.