4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
يعيش عالمنا اليوم ثورة تقنية حقيقية يسّرت كثيراً من مناحي الحياة، ولكنها لم تخل من المظاهر السلبية، فقد استبدل الإنسان ساقيه بأحدث مركبات التنقل السريعة، وحرك الآلات المتطورة بأجهزة التحكم عن بعد بدلاً من استعمال ذراعيه، كما تفنن الطهاة بتحضير الأطعمة والمأكولات السريعة عالية السعرات الحرارية، فقيرة القيمة الغذائية، وسجلت: الأمراض الجنسية، والمخدرات، والتدخين، وأمراض ارتفاع الضغط، والسكري، والسمنة، وارتفاع الكولسترول، والدهنيات، انتشاراً واسعاً فـي المجتمعات جميعها.لذا فإن الرياضة والعادات السليمة والثقافة الصحية هي الحل الأمثل لمواجهة هذه السلبيات المتزايدة، فكانت مادة التربية الرياضية (وما زالت) إحدى وسائل تنمية اللياقة البدنية وتطويرها في جميع مراحل التعليم وأنواعه، وظلت ضمن متطلبات التخرج لمختلف الجامعات العالمية، كما أصبحت مادة الثقافة الصحية والتعليم الصحي من ضرورات العصر، وأخذت تحتل مكانتها في مقررات الكليات المختلفة للجامعات المرموقة. العبيكان للنشر
Description
يعيش عالمنا اليوم ثورة تقنية حقيقية يسّرت كثيراً من مناحي الحياة، ولكنها لم تخل من المظاهر السلبية، فقد استبدل الإنسان ساقيه بأحدث مركبات التنقل السريعة، وحرك الآلات المتطورة بأجهزة التحكم عن بعد بدلاً من استعمال ذراعيه، كما تفنن الطهاة بتحضير الأطعمة والمأكولات السريعة عالية السعرات الحرارية، فقيرة القيمة الغذائية، وسجلت: الأمراض الجنسية، والمخدرات، والتدخين، وأمراض ارتفاع الضغط، والسكري، والسمنة، وارتفاع الكولسترول، والدهنيات، انتشاراً واسعاً فـي المجتمعات جميعها.لذا فإن الرياضة والعادات السليمة والثقافة الصحية هي الحل الأمثل لمواجهة هذه السلبيات المتزايدة، فكانت مادة التربية الرياضية (وما زالت) إحدى وسائل تنمية اللياقة البدنية وتطويرها في جميع مراحل التعليم وأنواعه، وظلت ضمن متطلبات التخرج لمختلف الجامعات العالمية، كما أصبحت مادة الثقافة الصحية والتعليم الصحي من ضرورات العصر، وأخذت تحتل مكانتها في مقررات الكليات المختلفة للجامعات المرموقة. العبيكان للنشر