4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
باتت تركيا مركز جذب لاهتمام العالم بصورة متكررة على امتداد العقد الماضي ، أكثر منها في سني الحرب الباردة ، حين بقيت معقل الجهود الرامية إلى احتواء الاتحاد السوفيتي .وكان جزء من هذا الاهتمام ناشئا عن بعض التطورات السلبية في تركيا مثل المسألة الكردية وما رافقها من عنف وانتهاكات لحقوق الانسان وصعود الإحياء الاسلامي والحكومات الضعيفة إضافة إلى الفساد المتفشي ومعدلات التضخم المرتفعة التي كانت جميعا أسبابا للانتقادات وعلى صعيد السياسة الخارجية ظلت تركيا تتدحرج من أزمة إلى أخرى خصوصا في العلاقات مع اليونان وسورية والعراق وإيران فمن غير المستغرب بعد أن يتم ترك تركيا خارج قائمة البلدان المرشحة لعضوية الاتحاد الأوربي في سنة 1997 يقدم الكتاب سردا تفصيليا لجملة هذه التغيرات مع تسليط الضوء على تأثيرها في نظرة البلد إلى السياسة الخارجية .يركز القسم الأول من الكتاب على التغييرات الداخلية التي تمنع تركيا من استغلال فرصها الجديدة على صعيد السياسة الخارجية بصورة كاملة .أما القسم الثاني فيصب اهتمامه على بيئة البلاد السياسية الجديدة على الصعيدين الخارجي والأمني بما فيها المناورات الجيوسياسية حول موارد الطاقة في حوض بحر قزوين ، والخارطة الاستراتيجية المتغيرة للشرق الأوسط ثم يأتي القسم الثالث والأخير من الكتاب ليقدم تحليلا لمجموعة السياسات الأمريكية والأوربية تجاه تركيا ، وليعرض أفكارا من شأنها أن تساعد على تحسين إدارة هذه العلاقات
Description
باتت تركيا مركز جذب لاهتمام العالم بصورة متكررة على امتداد العقد الماضي ، أكثر منها في سني الحرب الباردة ، حين بقيت معقل الجهود الرامية إلى احتواء الاتحاد السوفيتي .وكان جزء من هذا الاهتمام ناشئا عن بعض التطورات السلبية في تركيا مثل المسألة الكردية وما رافقها من عنف وانتهاكات لحقوق الانسان وصعود الإحياء الاسلامي والحكومات الضعيفة إضافة إلى الفساد المتفشي ومعدلات التضخم المرتفعة التي كانت جميعا أسبابا للانتقادات وعلى صعيد السياسة الخارجية ظلت تركيا تتدحرج من أزمة إلى أخرى خصوصا في العلاقات مع اليونان وسورية والعراق وإيران فمن غير المستغرب بعد أن يتم ترك تركيا خارج قائمة البلدان المرشحة لعضوية الاتحاد الأوربي في سنة 1997 يقدم الكتاب سردا تفصيليا لجملة هذه التغيرات مع تسليط الضوء على تأثيرها في نظرة البلد إلى السياسة الخارجية .يركز القسم الأول من الكتاب على التغييرات الداخلية التي تمنع تركيا من استغلال فرصها الجديدة على صعيد السياسة الخارجية بصورة كاملة .أما القسم الثاني فيصب اهتمامه على بيئة البلاد السياسية الجديدة على الصعيدين الخارجي والأمني بما فيها المناورات الجيوسياسية حول موارد الطاقة في حوض بحر قزوين ، والخارطة الاستراتيجية المتغيرة للشرق الأوسط ثم يأتي القسم الثالث والأخير من الكتاب ليقدم تحليلا لمجموعة السياسات الأمريكية والأوربية تجاه تركيا ، وليعرض أفكارا من شأنها أن تساعد على تحسين إدارة هذه العلاقات