4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
هذا هو الجزء الثالث من كتاب - أي بني - ، سار مسار سابقيه، وحذا حذوهما، ونهج نهجهما. جاء على نمط حديث المجالس، يتسم بالعفوية، وقلة القيود المنفرة، ينطلق مع الفكرة، وعندما تلهث مصعدة يتركها إلى أخرى متجهة للسهل، يقتنص الفائدة، ويحذر الضرر أو الاعوجاج، يستطرد حينا، ويمعن في الاستطراد، ويلتزم خطا واحدا مستقيما حينا آخر، محاولا أن يحقق الهدف في كل اتجاه يسلكه، عينه دائما على الملل يتجنبه، وعلى ما ينفر من القراءة فيبتعد عنه. فالهدف أن يقرأ القارئ ، ويكمل القراءة، وكمال الفائدة أو بعضها يكفي في بلوغ الهدفوهذا الجزء من الكتاب فيه من الأمور التي تخص الماضى، وأحيانا مقارنتها عند الاقتضاء بالحاضر، ما لم يأت في سابقيه، أو استوفي فيه ما تم الحصول عليه، أو تذكره فيا بعد، مما يكمل الفائدة، ويجمل الكتاب ويأتي بالمطلوب .ومن بين الأهداف الـرئيسية، لهذا الجزء - الثالث - التعريف ببعض الانجازات التي تمت في السنوات الأخـيرة في بلادنا، مثل التعليم والصحة، وبناء الطرق والجسور، والمطارات والموانئ ، وغيرها. ولم يكن بالأمكان أن تنضح الصورة عن هذه الأمور إلا بمقارنة الحاضر بالماضى فيها، وبنسبة الانجاز للوقت الذي تمت فيه، والظروف التي أحاطت بها، ولأن أحد العناوين الرئيسية عن «الأبناء» فقد أخذ التعليم، وشرح خطوات سيره نصيبا وافيا، لأن العنصر الرئيسي للتعليم هو الناشئ في أطوار نموه المتتابعة .عبدالعزيز بن عبدالله الخويطرالعبيكان للنشر2001
Description
هذا هو الجزء الثالث من كتاب - أي بني - ، سار مسار سابقيه، وحذا حذوهما، ونهج نهجهما. جاء على نمط حديث المجالس، يتسم بالعفوية، وقلة القيود المنفرة، ينطلق مع الفكرة، وعندما تلهث مصعدة يتركها إلى أخرى متجهة للسهل، يقتنص الفائدة، ويحذر الضرر أو الاعوجاج، يستطرد حينا، ويمعن في الاستطراد، ويلتزم خطا واحدا مستقيما حينا آخر، محاولا أن يحقق الهدف في كل اتجاه يسلكه، عينه دائما على الملل يتجنبه، وعلى ما ينفر من القراءة فيبتعد عنه. فالهدف أن يقرأ القارئ ، ويكمل القراءة، وكمال الفائدة أو بعضها يكفي في بلوغ الهدفوهذا الجزء من الكتاب فيه من الأمور التي تخص الماضى، وأحيانا مقارنتها عند الاقتضاء بالحاضر، ما لم يأت في سابقيه، أو استوفي فيه ما تم الحصول عليه، أو تذكره فيا بعد، مما يكمل الفائدة، ويجمل الكتاب ويأتي بالمطلوب .ومن بين الأهداف الـرئيسية، لهذا الجزء - الثالث - التعريف ببعض الانجازات التي تمت في السنوات الأخـيرة في بلادنا، مثل التعليم والصحة، وبناء الطرق والجسور، والمطارات والموانئ ، وغيرها. ولم يكن بالأمكان أن تنضح الصورة عن هذه الأمور إلا بمقارنة الحاضر بالماضى فيها، وبنسبة الانجاز للوقت الذي تمت فيه، والظروف التي أحاطت بها، ولأن أحد العناوين الرئيسية عن «الأبناء» فقد أخذ التعليم، وشرح خطوات سيره نصيبا وافيا، لأن العنصر الرئيسي للتعليم هو الناشئ في أطوار نموه المتتابعة .عبدالعزيز بن عبدالله الخويطرالعبيكان للنشر2001