4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
الأسر من الناحية الاجتماعية هي الخلية والوحدة الاجتماعية الأولى التي ينتظم من خلال السلوك العام لأفرادها ما يمثل وحدة موجهة ذات نمط موجه لأفرادها، حيث من خلال ضوابط وخط حـياتها يتم التطبـيع الاجتماعي لأبنائها من خلال عملية التنشئة الاجتماعية، وحيث تكون مسؤوليات الآباء في توجيه وإرشاد وإكساب أبنائهم السلوك القـويم والإنسانية وكرم الأخلاق ليصبحوا مواطنين صالحين في المجتمع العام. والأسرة في المجتمع السعودي تسعى إلى بناء وتوجيه وإرشاد أبنائها بما يتوافق والشرع الحنيف، من خلال ما يتسم به المجتمع الإسلامي من ضوابط الترابط والتراحم بين أبنائها، حيث يتم تأكيد الشرائع العقدية السمحة والقيم الأخلاقية والتربوية والاجتماعية، بهدف إلزام أبناء المجتمع السعودي وتوحدهم وترابطهم داخل الكيان الأسري وداخل المجتمع العام، وبجانب الأسرة هناك مؤسسات اجتماعية أخرى لها دورها الفعال في التنشئة الاجتماعية لأبناء المجتمع السعودي، وهي المساجد والمدارس والمؤسسات الثقافية والأدبية والرياضية والإعلامية. العبيكان للنشر ٢٠٠١
Description
الأسر من الناحية الاجتماعية هي الخلية والوحدة الاجتماعية الأولى التي ينتظم من خلال السلوك العام لأفرادها ما يمثل وحدة موجهة ذات نمط موجه لأفرادها، حيث من خلال ضوابط وخط حـياتها يتم التطبـيع الاجتماعي لأبنائها من خلال عملية التنشئة الاجتماعية، وحيث تكون مسؤوليات الآباء في توجيه وإرشاد وإكساب أبنائهم السلوك القـويم والإنسانية وكرم الأخلاق ليصبحوا مواطنين صالحين في المجتمع العام. والأسرة في المجتمع السعودي تسعى إلى بناء وتوجيه وإرشاد أبنائها بما يتوافق والشرع الحنيف، من خلال ما يتسم به المجتمع الإسلامي من ضوابط الترابط والتراحم بين أبنائها، حيث يتم تأكيد الشرائع العقدية السمحة والقيم الأخلاقية والتربوية والاجتماعية، بهدف إلزام أبناء المجتمع السعودي وتوحدهم وترابطهم داخل الكيان الأسري وداخل المجتمع العام، وبجانب الأسرة هناك مؤسسات اجتماعية أخرى لها دورها الفعال في التنشئة الاجتماعية لأبناء المجتمع السعودي، وهي المساجد والمدارس والمؤسسات الثقافية والأدبية والرياضية والإعلامية. العبيكان للنشر ٢٠٠١