4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
ينظم الإسلام حياة البشر بما يدعو إليه من مبادئ، وفي مقدمتها مبدأ الحلال والحرام الذي يهدف إلى المحافظة على الإنسان في عقيدته وعقله وصحته ونفسه وماله وعرضه ونظراً لمكانة المرأة المرموقة في المجتمع فهي الأم والأخت والزوجة، كما أنها شطر المجتمع، من هنا أولاها الإسلام اهتمامًا كبيرًا بعد أن لاقت من الظلم والعنت في العالم على مختلف مراحل التاريخ.لقد أماط الإسلام الأذى من طريقها فكان أمره لها بعدم الاختلاط بالرجل الأجنبي غير المحرم؛ لأن هذا درع يحميها من الوقوع في الفاحشة التي يعد الاختلاط أول طريقها، وقد وافق الإسلام بهذا الفطر السليمة التي تسلم بضرورة عدم الاختلاط لاسيما في المؤسسات التعليمية من مدارس ومعاهد وجامعات.لقد جرت دراسات في الغرب حول هذا الموضوع وما يترتب عليه من آثار سيئة اقتنع بعدها المسؤولون بضرورة عدم الاختلاط في التعليم.لكن العجيب أن ينادي بعضنا بفتح باب الاختلاط، في حين يتراجع عنه من نقلدهم من الغربيين.لقد جاء هذا الكتاب «الغرب يتراجع عن التعليم المختلط» ليزيدنا تمسكاً بتعاليم ديننا؛ وليكون حجة نلجم بها ألسنة تدعو إلى الشر.ومكتبة العبيكان تأمل من نشره أن يكون صيحة حق تدعو إلى الفضيلة وتحارب الرذيلة. هذا والله من وراء القصد.
Description
ينظم الإسلام حياة البشر بما يدعو إليه من مبادئ، وفي مقدمتها مبدأ الحلال والحرام الذي يهدف إلى المحافظة على الإنسان في عقيدته وعقله وصحته ونفسه وماله وعرضه ونظراً لمكانة المرأة المرموقة في المجتمع فهي الأم والأخت والزوجة، كما أنها شطر المجتمع، من هنا أولاها الإسلام اهتمامًا كبيرًا بعد أن لاقت من الظلم والعنت في العالم على مختلف مراحل التاريخ.لقد أماط الإسلام الأذى من طريقها فكان أمره لها بعدم الاختلاط بالرجل الأجنبي غير المحرم؛ لأن هذا درع يحميها من الوقوع في الفاحشة التي يعد الاختلاط أول طريقها، وقد وافق الإسلام بهذا الفطر السليمة التي تسلم بضرورة عدم الاختلاط لاسيما في المؤسسات التعليمية من مدارس ومعاهد وجامعات.لقد جرت دراسات في الغرب حول هذا الموضوع وما يترتب عليه من آثار سيئة اقتنع بعدها المسؤولون بضرورة عدم الاختلاط في التعليم.لكن العجيب أن ينادي بعضنا بفتح باب الاختلاط، في حين يتراجع عنه من نقلدهم من الغربيين.لقد جاء هذا الكتاب «الغرب يتراجع عن التعليم المختلط» ليزيدنا تمسكاً بتعاليم ديننا؛ وليكون حجة نلجم بها ألسنة تدعو إلى الشر.ومكتبة العبيكان تأمل من نشره أن يكون صيحة حق تدعو إلى الفضيلة وتحارب الرذيلة. هذا والله من وراء القصد.