4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
يشكل الفساد تهديداً للديمقراطية والتنمية الاقتصادية في العديد من المجتمعات. وهو ينشأ من الطرق التي يسعى من خلالها الناس إلى الحصول على الثروة والسلطة والطرق التي يستعملونهما بها، ومن قوة أو ضعف الدولة والمؤسسات السياسية والاجتماعية التي تعزز هذه العمليات أو تقيّدها. ويجادل مايكل جونستون بأن الاختلافات في هذه العوامل تؤدي إلى ظهور أربعة متلازمات للفساد: أسواق النفوذ، ومنظمات النخبة، وحكم العائلات، والمسؤولون الحكوميون. ويستعمل جونستون الإجراءات الإحصائية لتحديد المجتمعات التي تنتمي إلى كل فئة، كما يستعمل حالات درسية؛ ليظهر أن المتلازمات المتوقعة تظهر دائماً. وتتضمن البلدان موضع الدراسة كلاً من الولايات المتحدة، واليابان، وألمانيا (أسواق النفوذ)؛ وإيطاليا، وكوريا، وبوتسوانا (منظمات النخبة)؛ وروسيا والفلبين، والمكسيك (العائلات)، والصين، وكينيا، وأندونيسيا (المسؤولون الحكوميون). ثم يستكشف الفصل الختامي الإصلاح، مؤكداً على كيفية تطبيق الإجراءات المألوفة ـــ أو الإحجام عن تطبيقها؛ خشية أن تحدث ضرراً ـــ مع التأكيد على قيمة «التحولات الديمقراطية العميقة».«يشكّل كتاب مايكل جونستون إسهاماً مهماً في دراسات الفساد. إنه يَعِد بدفع عملية البحث والتفكير الجارية حالياً إلى أبعد من التركيز على النماذج الاقتصادية للفساد وإفساح المجال للنظر بجدية أكبر للوقائع السياسية. إن الحالات التي يستعملها جونستون لتوضيح تصنيفه الرباعي حالات حية ومثيرة للاهتمام وتتناول جوهر الأوضاع في كل بلد. ويقدم الوزن التراكمي لهذه الحالات خلفية مقنعة لأجندة الإصلاح الحكيمة والاستفزازية التي يطرحها».سوزان روز ـــ أكرمانكلية الحقوق في جامعة ييلالعبيكان للنشر
Description
يشكل الفساد تهديداً للديمقراطية والتنمية الاقتصادية في العديد من المجتمعات. وهو ينشأ من الطرق التي يسعى من خلالها الناس إلى الحصول على الثروة والسلطة والطرق التي يستعملونهما بها، ومن قوة أو ضعف الدولة والمؤسسات السياسية والاجتماعية التي تعزز هذه العمليات أو تقيّدها. ويجادل مايكل جونستون بأن الاختلافات في هذه العوامل تؤدي إلى ظهور أربعة متلازمات للفساد: أسواق النفوذ، ومنظمات النخبة، وحكم العائلات، والمسؤولون الحكوميون. ويستعمل جونستون الإجراءات الإحصائية لتحديد المجتمعات التي تنتمي إلى كل فئة، كما يستعمل حالات درسية؛ ليظهر أن المتلازمات المتوقعة تظهر دائماً. وتتضمن البلدان موضع الدراسة كلاً من الولايات المتحدة، واليابان، وألمانيا (أسواق النفوذ)؛ وإيطاليا، وكوريا، وبوتسوانا (منظمات النخبة)؛ وروسيا والفلبين، والمكسيك (العائلات)، والصين، وكينيا، وأندونيسيا (المسؤولون الحكوميون). ثم يستكشف الفصل الختامي الإصلاح، مؤكداً على كيفية تطبيق الإجراءات المألوفة ـــ أو الإحجام عن تطبيقها؛ خشية أن تحدث ضرراً ـــ مع التأكيد على قيمة «التحولات الديمقراطية العميقة».«يشكّل كتاب مايكل جونستون إسهاماً مهماً في دراسات الفساد. إنه يَعِد بدفع عملية البحث والتفكير الجارية حالياً إلى أبعد من التركيز على النماذج الاقتصادية للفساد وإفساح المجال للنظر بجدية أكبر للوقائع السياسية. إن الحالات التي يستعملها جونستون لتوضيح تصنيفه الرباعي حالات حية ومثيرة للاهتمام وتتناول جوهر الأوضاع في كل بلد. ويقدم الوزن التراكمي لهذه الحالات خلفية مقنعة لأجندة الإصلاح الحكيمة والاستفزازية التي يطرحها».سوزان روز ـــ أكرمانكلية الحقوق في جامعة ييلالعبيكان للنشر