4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
في رواية (كائن لا تحتمل خفته) ينقل كاتبها (ميلان كونديرا) عبارة لكافكا على لسان أحد شخصيات الرواية يصرخ بها ومردداً «العيش في الحقيقة»، العبارة بليغة جدا ومعبرة بشكل رائع عن أشياء كثيرة، ويذهب بتأويلها في أكثر من اتجاه، فيقصد بها بطل الرواية (فرانز) أن يعيش حياته العامة والخاصة بشخصية ومنطق واحد، لأنه تعب من العيش بعالمين مختلفين. في هذا الكتاب حاولت أن أعيش في الحقيقة من خلال مقالات كتبتها خلال سنوات مضت، بعد أن نقحت بعضها لتتوافق مع الظروف، رغم تقديري أن لكل مقالة موقفاً فرضها، ولا يمكن فصله قسرا عن سياقه، ولكن غاية الكتاب ومتعة القارى دعتني لذلك . لا أريد أن أطيل في المقدمة..... لأنني أقدم كتابا منوعا وسأترك للقارى اكتشاف ما به دون تدخل مني، وكلي أمل أن يحقق لقارئه متعة ومعرفة وثقافة، كما أنه من الكتب التي لا تحتاج مقدمة طويلة لأنني أتصور أنه رحلة للقارى فى فكر كاتبه.
Description
في رواية (كائن لا تحتمل خفته) ينقل كاتبها (ميلان كونديرا) عبارة لكافكا على لسان أحد شخصيات الرواية يصرخ بها ومردداً «العيش في الحقيقة»، العبارة بليغة جدا ومعبرة بشكل رائع عن أشياء كثيرة، ويذهب بتأويلها في أكثر من اتجاه، فيقصد بها بطل الرواية (فرانز) أن يعيش حياته العامة والخاصة بشخصية ومنطق واحد، لأنه تعب من العيش بعالمين مختلفين. في هذا الكتاب حاولت أن أعيش في الحقيقة من خلال مقالات كتبتها خلال سنوات مضت، بعد أن نقحت بعضها لتتوافق مع الظروف، رغم تقديري أن لكل مقالة موقفاً فرضها، ولا يمكن فصله قسرا عن سياقه، ولكن غاية الكتاب ومتعة القارى دعتني لذلك . لا أريد أن أطيل في المقدمة..... لأنني أقدم كتابا منوعا وسأترك للقارى اكتشاف ما به دون تدخل مني، وكلي أمل أن يحقق لقارئه متعة ومعرفة وثقافة، كما أنه من الكتب التي لا تحتاج مقدمة طويلة لأنني أتصور أنه رحلة للقارى فى فكر كاتبه.