4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
لقد كان عمل بلجر بحق منارة تشع الأنوار في الأحوال العصيبةنعوم تشومسكي’يظهر جون بلجر -مع انتباه حاد للحقائق- الحقيقة القذرة، ويعريِّها كما هي. إنني أحييه‘.هارولـد بنـتر’جون بلجر هو الترياق المضاد للتفكير السهل المريح، وللعجب بالنفس، وللجهل‘.ديلـي تلغـراف’إن بلجر هو أقرب مراسل لدينا للمراسلين العظماء الذين عاشوا في الثلاثينيات من القرن الماضي وفي الحقيقة فإن بيديه سلاحاً، التقطه ولوَّح به مهدداً واستخدمه في الصراع ضد الشر والظلم‘.الغـارديـان’إن ما يجعل جون بلجر صحافياً عظيماً بحق هو ضميره وشجاعته.مـارثـا جلهـورن عندما خطا نلسون مانديلا خارجاً من السجن إلى الحرية في العام 1990م، كانت البهجة واضحة في جنوب إفريقية وفي كل أنحاء العالم. ولكن الحرية الحقيقية لهذا الشعب تبقى حلماً بعيداً. لماذا؟ فمن جنوب إفريقية إلى الهند وإلى ما وراءها يقوم نظام اقتصادي جشع بالحكم على الملايين بالفقر، في الوقت الذي يقوم فيه رجال يعملون في مكاتب لائقة نائية بفرض نظام سياسي بلا رحمة ولا شفقة، مستعملين من أجل ذلك التعريفات الجمركية وأنواع الحظر التجاري، والقنابل والرصاص، وهم بعملهم هذا يشوهون لغة الحرية نفسها، ويتسببون في إيقاع معاناة لم يسبق لهم أن عرفوها، وفي إراقة دماء لم يسبق لهم أن شموا رائحتها.في كتاب (الحرية في المرة القادمة)، يصف الصحافي المشهور ومخرج الأفلام جون بلجر كيف أن الناس الشجعان الذين يحاربون ليحرروا أنفسهم يلمحون الحرية في الغالب، ولكنهم يلمحونها ليروها تسلب منهم فقط. وهو يتحدانا في الغرب أن ’ننظر في المرآة’، إلى أفعال حكومات’نا‘ لنبحث عن المصدر الحقيقي للكثير من خوف العالم وانعدام الأمن فيه – وللإرهاب. فهم باسمنا -وبشكل مخادع في الغالب- يشتغلون وفق جدول أعمال خفي، مثلما جرى في دييغو غارسيا، وهي جزيرة كالجنة في المحيط الهندي، عمدت الحكومة البريطانية إلى طرد كل سكانها طرداً سرياً ووحشياً: لتمهد الطريق لقيام قاعدة أمريكية عسكرية ضخمة هوجمت منها أفغانستان والعراق.وفي فلسطين، والهند، وجنوب إفريقية، وأفغانستان، وبريطانيا، والولايات المتحدة، فإن تقارير جون بلجر الحية -وهو شاهد عيان، ومقابلاته المتماسكة مع الأقوياء المدعومة بالبحث الشديد الدقة- تفجر أسرار حكامنا وأكاذيبهم، وتسلط ضوءاً كشافاً على الأحداث التي أودِعت في الظلال بوساطة رقابة غير معترف بها ولكنها مع ذلك رقابة خبيثة فتاكة. وبإنسانية، وبذكاء، وبعاطفة يحيي المؤلف الشعب الذي يرفض أن يكون ضحية، ويطالب بحرية هؤلاء الناس بتحدٍ غير هياب.العبيكان للنشر
Description
لقد كان عمل بلجر بحق منارة تشع الأنوار في الأحوال العصيبةنعوم تشومسكي’يظهر جون بلجر -مع انتباه حاد للحقائق- الحقيقة القذرة، ويعريِّها كما هي. إنني أحييه‘.هارولـد بنـتر’جون بلجر هو الترياق المضاد للتفكير السهل المريح، وللعجب بالنفس، وللجهل‘.ديلـي تلغـراف’إن بلجر هو أقرب مراسل لدينا للمراسلين العظماء الذين عاشوا في الثلاثينيات من القرن الماضي وفي الحقيقة فإن بيديه سلاحاً، التقطه ولوَّح به مهدداً واستخدمه في الصراع ضد الشر والظلم‘.الغـارديـان’إن ما يجعل جون بلجر صحافياً عظيماً بحق هو ضميره وشجاعته.مـارثـا جلهـورن عندما خطا نلسون مانديلا خارجاً من السجن إلى الحرية في العام 1990م، كانت البهجة واضحة في جنوب إفريقية وفي كل أنحاء العالم. ولكن الحرية الحقيقية لهذا الشعب تبقى حلماً بعيداً. لماذا؟ فمن جنوب إفريقية إلى الهند وإلى ما وراءها يقوم نظام اقتصادي جشع بالحكم على الملايين بالفقر، في الوقت الذي يقوم فيه رجال يعملون في مكاتب لائقة نائية بفرض نظام سياسي بلا رحمة ولا شفقة، مستعملين من أجل ذلك التعريفات الجمركية وأنواع الحظر التجاري، والقنابل والرصاص، وهم بعملهم هذا يشوهون لغة الحرية نفسها، ويتسببون في إيقاع معاناة لم يسبق لهم أن عرفوها، وفي إراقة دماء لم يسبق لهم أن شموا رائحتها.في كتاب (الحرية في المرة القادمة)، يصف الصحافي المشهور ومخرج الأفلام جون بلجر كيف أن الناس الشجعان الذين يحاربون ليحرروا أنفسهم يلمحون الحرية في الغالب، ولكنهم يلمحونها ليروها تسلب منهم فقط. وهو يتحدانا في الغرب أن ’ننظر في المرآة’، إلى أفعال حكومات’نا‘ لنبحث عن المصدر الحقيقي للكثير من خوف العالم وانعدام الأمن فيه – وللإرهاب. فهم باسمنا -وبشكل مخادع في الغالب- يشتغلون وفق جدول أعمال خفي، مثلما جرى في دييغو غارسيا، وهي جزيرة كالجنة في المحيط الهندي، عمدت الحكومة البريطانية إلى طرد كل سكانها طرداً سرياً ووحشياً: لتمهد الطريق لقيام قاعدة أمريكية عسكرية ضخمة هوجمت منها أفغانستان والعراق.وفي فلسطين، والهند، وجنوب إفريقية، وأفغانستان، وبريطانيا، والولايات المتحدة، فإن تقارير جون بلجر الحية -وهو شاهد عيان، ومقابلاته المتماسكة مع الأقوياء المدعومة بالبحث الشديد الدقة- تفجر أسرار حكامنا وأكاذيبهم، وتسلط ضوءاً كشافاً على الأحداث التي أودِعت في الظلال بوساطة رقابة غير معترف بها ولكنها مع ذلك رقابة خبيثة فتاكة. وبإنسانية، وبذكاء، وبعاطفة يحيي المؤلف الشعب الذي يرفض أن يكون ضحية، ويطالب بحرية هؤلاء الناس بتحدٍ غير هياب.العبيكان للنشر