4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
هذه المقالات تلج في ناحية من النواحي إشكالية مواجهة المسلم للحضارة المعاصرة أو بعبارة أخرى الحضارة الغربية أو بعبارة أدق الحضارة الأوروأمريكية.إن التأثير الطاغي لهذه الحضارة (فلسفتها، قيمها، وأنماط عيشها) على العالم تأثير شامل وعميق؛ شامل من حيث تناوله مختلف مجالات الحياة، وعميق من حيث وصوله إلى أعماق النفس البشرية بحيث يزاحم أو يطرد جزئيًّا أو كليًّا القيم الثقافية الأخرى ليحل محلها.إن مقالات الكتاب وهي تعالج إشكالية مواجهة المسلم للحضارة المعاصرة تعبر عن أفكار مبدئية غاية ما تهدف إليه أن تثير الاهتمام بمضامينها، وأن تدعو إلى مزيد من الدراسات والبحوث حولها والمرجو أن يحقق نشرها هذه النهاية. وبالله التوفيق،،،صالح بن عبدالرحمن الحصينالعبيكان 2018
Description
هذه المقالات تلج في ناحية من النواحي إشكالية مواجهة المسلم للحضارة المعاصرة أو بعبارة أخرى الحضارة الغربية أو بعبارة أدق الحضارة الأوروأمريكية.إن التأثير الطاغي لهذه الحضارة (فلسفتها، قيمها، وأنماط عيشها) على العالم تأثير شامل وعميق؛ شامل من حيث تناوله مختلف مجالات الحياة، وعميق من حيث وصوله إلى أعماق النفس البشرية بحيث يزاحم أو يطرد جزئيًّا أو كليًّا القيم الثقافية الأخرى ليحل محلها.إن مقالات الكتاب وهي تعالج إشكالية مواجهة المسلم للحضارة المعاصرة تعبر عن أفكار مبدئية غاية ما تهدف إليه أن تثير الاهتمام بمضامينها، وأن تدعو إلى مزيد من الدراسات والبحوث حولها والمرجو أن يحقق نشرها هذه النهاية. وبالله التوفيق،،،صالح بن عبدالرحمن الحصينالعبيكان 2018