4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
الطريق 312 هو الطريق الصيني 66. وهو ينساب ممتداً مسافة ثلاثة آلاف ميل من الشرق إلى الغرب، ماراً عبر مدن المصانع من المناطق الساحلية، وعبر القلب الريفي للصين، ثم صعوداً إلى داخل صحراء غوبي، حيث يندمج هناك مع طريق الحرير القديم. ويشهد هذا الطريق العام كل جزء من الثورة الاجتماعية والاقتصادية التي تقلب الصين عاليها سافلها.وفي هذا الكتاب المدهش على نحو كامل، والشخصي على نحو عميق، يرتحل مراسل الراديو الوطني العام روب غيفورد الجدير بالثناء، والمتحدث بطلاقة بلغة الماندرين، في هذه الرحلة المؤثرة على طول الطريق 312 من بدايته في مدينة الازدهار شنغهاي إلى نهايته على الحدود من كازاخستان. ويكشف غيفورد الفسيفساء الغنية للحياة الصينية الحديثة في كل تناقضاتها، وهو يطرح الأسئلة الحرجة التي نسألها جميعنا عن الصين: هل ستكون فعلاً القوة العظمى الكونية التالية؟ هل هي صلبة وقوية مثلما تبدو من الخارج؟ ومن هم الشعب الصيني العادي، الذين يفترض أن ينتمي إليهم القرن الحادي والعشرون؟وغيفورد ليس وحيداً في رحلته، فإن أضخم هجرة في التاريخ الإنساني تحدث الآن على طول الطرق العامة مثل الطريق 312، وعشرات الملايين من الناس يغادرون بيوتهم بحثاً عن العمل. وهو يرى علامات ازدهار الاقتصاد الحضري في كل مكان، ولكنه يكشف الغطاء أيضاً عن الكثير من مواطن الضعف في البلاد، وعن بعض المشكلات المستحكمة التي يمكنها أن تُخرِج صعود الصين عن مساره.والمغامرة الآسرة للانتباه مرويَّة كلها من خلال جماعة من أصحاب الشخصيات الفياضة بالألوان الذين يقابلهم غيفورد: من مذيعين ثرثارين ناجحين من شباب حضر ممتهنين طموحين من مقدمي برامج المقابلات، ومن فلاحين مفقَّرين ونساء ساقطات مأساويات، ومن باعة أجهزة الهاتف الجوال، ومن مرضى الإيدز، ومن رهبان التيبت. وهو يركب مع أعضاء من نادي سيارات الجيب في شنغهاي، ويركب مجاناً بإيقاف السيارات عبر صحراء غوبي، ويغني الكارايوكي وهي أغان شعبية وفق موسيقى مسجلة مع العمال المهاجرين في شاحنات تتوقف على طول الطريق.وروب غيفورد، وهو يروي رحلاته على طول الطريق 312، يعطي وجهاً لبلاد كانت تاريخياً، بالنسبة إلى الغربيين، بلاداً بلا وجه، وينفخ الحياة في أمة أحيلت في الكثير من الأحيان إلى إحصاءات اقتصادية. وأخيراً، فهو يصدر الصوت بالتحذير من أن الأمور ليست كلها على ما يرام في قلب الأرض الصينية، وأن مشكلات جدية تنتظر أمامها، وأن مستقبل الغرب قد صار مستقبلا مرتبطاً ارتباطاً لا يمكن فكاكه مع مصير 1.3 بليون نسمة من الشعب الصيني.العبيكان للنشر
Description
الطريق 312 هو الطريق الصيني 66. وهو ينساب ممتداً مسافة ثلاثة آلاف ميل من الشرق إلى الغرب، ماراً عبر مدن المصانع من المناطق الساحلية، وعبر القلب الريفي للصين، ثم صعوداً إلى داخل صحراء غوبي، حيث يندمج هناك مع طريق الحرير القديم. ويشهد هذا الطريق العام كل جزء من الثورة الاجتماعية والاقتصادية التي تقلب الصين عاليها سافلها.وفي هذا الكتاب المدهش على نحو كامل، والشخصي على نحو عميق، يرتحل مراسل الراديو الوطني العام روب غيفورد الجدير بالثناء، والمتحدث بطلاقة بلغة الماندرين، في هذه الرحلة المؤثرة على طول الطريق 312 من بدايته في مدينة الازدهار شنغهاي إلى نهايته على الحدود من كازاخستان. ويكشف غيفورد الفسيفساء الغنية للحياة الصينية الحديثة في كل تناقضاتها، وهو يطرح الأسئلة الحرجة التي نسألها جميعنا عن الصين: هل ستكون فعلاً القوة العظمى الكونية التالية؟ هل هي صلبة وقوية مثلما تبدو من الخارج؟ ومن هم الشعب الصيني العادي، الذين يفترض أن ينتمي إليهم القرن الحادي والعشرون؟وغيفورد ليس وحيداً في رحلته، فإن أضخم هجرة في التاريخ الإنساني تحدث الآن على طول الطرق العامة مثل الطريق 312، وعشرات الملايين من الناس يغادرون بيوتهم بحثاً عن العمل. وهو يرى علامات ازدهار الاقتصاد الحضري في كل مكان، ولكنه يكشف الغطاء أيضاً عن الكثير من مواطن الضعف في البلاد، وعن بعض المشكلات المستحكمة التي يمكنها أن تُخرِج صعود الصين عن مساره.والمغامرة الآسرة للانتباه مرويَّة كلها من خلال جماعة من أصحاب الشخصيات الفياضة بالألوان الذين يقابلهم غيفورد: من مذيعين ثرثارين ناجحين من شباب حضر ممتهنين طموحين من مقدمي برامج المقابلات، ومن فلاحين مفقَّرين ونساء ساقطات مأساويات، ومن باعة أجهزة الهاتف الجوال، ومن مرضى الإيدز، ومن رهبان التيبت. وهو يركب مع أعضاء من نادي سيارات الجيب في شنغهاي، ويركب مجاناً بإيقاف السيارات عبر صحراء غوبي، ويغني الكارايوكي وهي أغان شعبية وفق موسيقى مسجلة مع العمال المهاجرين في شاحنات تتوقف على طول الطريق.وروب غيفورد، وهو يروي رحلاته على طول الطريق 312، يعطي وجهاً لبلاد كانت تاريخياً، بالنسبة إلى الغربيين، بلاداً بلا وجه، وينفخ الحياة في أمة أحيلت في الكثير من الأحيان إلى إحصاءات اقتصادية. وأخيراً، فهو يصدر الصوت بالتحذير من أن الأمور ليست كلها على ما يرام في قلب الأرض الصينية، وأن مشكلات جدية تنتظر أمامها، وأن مستقبل الغرب قد صار مستقبلا مرتبطاً ارتباطاً لا يمكن فكاكه مع مصير 1.3 بليون نسمة من الشعب الصيني.العبيكان للنشر