4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
في هذه السيرة، يقدم المؤلفان (بروس كوليير، وجيمس ماكلاشلان) لمحة عن سيرة حياة وتجربة الأب الروحي لعصر الحاسوب الحديث، شارحين بكل وضوح، نقاط التشابه بين آلته التحليلية وبين حاسوب هذه الأيام. إنه (تشارلز بابيج) الملقب بأبي الحاسوب الحديث، الذي لم يعش ليرى آلة من آلاته الحاسبة وهي تعمل. عبقرية مذهلة مع رؤيا تمتد بعيدًا مجاوزة حدود العصر الفكتوري، فقد صاغ بابيج بنجاح جدولاً للوغاريتمات خلال سنوات دراسته في جامعة كامبردج، مما أتاح إجراء الحسابات الرياضية بدقة فائقة. لقد أدرك بابيج أنه يجب اختراع الآلة التي تؤمِّن الحسابات وتترك العقل البشري خارج المعادلة، فكرس معظم حياته، وأنفق جل ثروته الخاصة ومعونات حكومته في تصميم وإنجاز آلية المحرك الفارق والمحرك التحليلي: سلَفَي الحاسوب الحديث. لقد تتبع المؤلفان ببراعة فائقة حياة بابيج الدراسية والعلمية وحياته الاجتماعية النشطة، وغزواته في ميدان الفلسفة والاقتصاد، ونجاحاته وإخفاقاته، وخيبة الأمل الكبرى في حياته التي تتجلى في أن اختراعاته العبقرية كانت سابقة زمنيًّا، ومفارقة بكثير للقدرات البدائية للعصر الفكتوري.
Description
في هذه السيرة، يقدم المؤلفان (بروس كوليير، وجيمس ماكلاشلان) لمحة عن سيرة حياة وتجربة الأب الروحي لعصر الحاسوب الحديث، شارحين بكل وضوح، نقاط التشابه بين آلته التحليلية وبين حاسوب هذه الأيام. إنه (تشارلز بابيج) الملقب بأبي الحاسوب الحديث، الذي لم يعش ليرى آلة من آلاته الحاسبة وهي تعمل. عبقرية مذهلة مع رؤيا تمتد بعيدًا مجاوزة حدود العصر الفكتوري، فقد صاغ بابيج بنجاح جدولاً للوغاريتمات خلال سنوات دراسته في جامعة كامبردج، مما أتاح إجراء الحسابات الرياضية بدقة فائقة. لقد أدرك بابيج أنه يجب اختراع الآلة التي تؤمِّن الحسابات وتترك العقل البشري خارج المعادلة، فكرس معظم حياته، وأنفق جل ثروته الخاصة ومعونات حكومته في تصميم وإنجاز آلية المحرك الفارق والمحرك التحليلي: سلَفَي الحاسوب الحديث. لقد تتبع المؤلفان ببراعة فائقة حياة بابيج الدراسية والعلمية وحياته الاجتماعية النشطة، وغزواته في ميدان الفلسفة والاقتصاد، ونجاحاته وإخفاقاته، وخيبة الأمل الكبرى في حياته التي تتجلى في أن اختراعاته العبقرية كانت سابقة زمنيًّا، ومفارقة بكثير للقدرات البدائية للعصر الفكتوري.