4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
اطلعتُ على الروايات التي قدمها لي الأخ الأستاذ سعيد بن صالح الغامدي، رئيس المركز العالمي للاستشارات الإستراتيجية، للكاتب الإسلامي الأستاذ محمد جربوعة فأسرني وهجها الذي يكاد يذهب بالأبصار... وما أدري هل أعجب من السحر المذاب والشهد العجاب في تفاصيل جُمَلِها وفي نسج حللها، أم أعجب من الغيث المدرار والسيل الموار في متون معانيها وجلالة مبانيها... ؟! حينها آمنت أن الأمة لا زالت منجبةً وَلودا، تقدّم للبشرية روادا في الدراية وأساتذة في الرواية.إن الكلمة الجميلة والرواية الآسرة عمل إبداعي أجمل من وشْيِ برود الحرير، وأعذب من حباب الماء النّمير، وإن الحرف الباسم والجملة الهائمة أمتع من أنفاس فجر ربيعي في خميلة ندية، وألذّ من سرّ محبٍّ من فمٍ حلوٍ إلى أُذن مشتاقة...ولما قرأتُ هذه الروايات طاف بي خيال الذكرى إلى مراقي الصعود في سلَّم المجد لهذه الأمة، وناجاني نداء الهمّة، يوحي إلي بحِكَم دبّجتْها يد كريمة، وقلم بارع، وقلب ذكي، فالتقى ماء الصدق مع تربة النُّبل، في أرض الطهر، فإذا شجرة الإتقان وارفة بظلال الإقناع وأوراق الإبداع وأغصان الإشعاع...فشكرا لمن كتب... وهنيئا لمن قرأ... وطوبى لمن وعى...العبيكان 2004
Description
اطلعتُ على الروايات التي قدمها لي الأخ الأستاذ سعيد بن صالح الغامدي، رئيس المركز العالمي للاستشارات الإستراتيجية، للكاتب الإسلامي الأستاذ محمد جربوعة فأسرني وهجها الذي يكاد يذهب بالأبصار... وما أدري هل أعجب من السحر المذاب والشهد العجاب في تفاصيل جُمَلِها وفي نسج حللها، أم أعجب من الغيث المدرار والسيل الموار في متون معانيها وجلالة مبانيها... ؟! حينها آمنت أن الأمة لا زالت منجبةً وَلودا، تقدّم للبشرية روادا في الدراية وأساتذة في الرواية.إن الكلمة الجميلة والرواية الآسرة عمل إبداعي أجمل من وشْيِ برود الحرير، وأعذب من حباب الماء النّمير، وإن الحرف الباسم والجملة الهائمة أمتع من أنفاس فجر ربيعي في خميلة ندية، وألذّ من سرّ محبٍّ من فمٍ حلوٍ إلى أُذن مشتاقة...ولما قرأتُ هذه الروايات طاف بي خيال الذكرى إلى مراقي الصعود في سلَّم المجد لهذه الأمة، وناجاني نداء الهمّة، يوحي إلي بحِكَم دبّجتْها يد كريمة، وقلم بارع، وقلب ذكي، فالتقى ماء الصدق مع تربة النُّبل، في أرض الطهر، فإذا شجرة الإتقان وارفة بظلال الإقناع وأوراق الإبداع وأغصان الإشعاع...فشكرا لمن كتب... وهنيئا لمن قرأ... وطوبى لمن وعى...العبيكان 2004