ثمة سعادة خاصة في رؤية الطفل يُكمل أحجية، قطعة تلو الأخرى، لحظة بلحظة، لا يصنع صورة فحسب، بل يبني شعوراً هادئاً بالإنجاز. لكن مع تزايد عدد القطع وانتشارها، يتحوّل سطح الطاولة نفسه إلى أحجية، تتناثر عليه الأشكال الصغيرة والحواف غير المكتملة.
تساعد إكسسوارات الأحجيات في الحفاظ على سلاسة هذه اللحظات، إذ تتيح الصواني المخصّصة فرز القطع حسب اللون أو الشكل، بحيث يجد كل منها مكانه الخاص، بانتظار تلك اللحظة التي تمتد فيها يد صغيرة بحثاً عن القطعة المناسبة. أما الحصيرة القابلة للّف، فتوفر طريقة آمنة لحفظ التقدّم اليومي، لتبقى الأحجية كما هي حتى تعود إليها الأيدي الصغيرة بشغف.
مع هذه الإكسسوارات، يطول وقت التركيز ويتواصل الإيقاع دون انقطاع، فلا مزيد من القطع المفقودة تحت الكراسي أو المختفية تحت السجاد، فلديهم الآن ما يساعدهم على التركيز والمحافظة على هدوئهم.
استكشف مجموعة إكسسوارات الأحجيات، وأضف لمسة من السهولة إلى وقت اللعب مع الأدوات الصغيرة هي التي تُبقي لحظة السحر مستمرة.