قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
صح عَنْ أَبِي حَازِمٍ، قَالَ: مَرَرْتُ مَعَ أَبِي هُرَيْرَةَ عَلَى قَبْرٍ دُفِنَ حَدِيثًا، فَقَالَ: " رَكْعَتَانِ خَفِيفَتَانِ مِمَّا تَحْقِرُونَ وَتَنْفِلُونَ يَزِيدُهُمَا هَذَا فِي عَمَلِهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ بَقِيَّةِ دُنْيَاكُمْ "والأعمال متعدية النفع أعظم أجرا، وأفضل أثرا، ولذا يجدر بالمسلم أن يسعى جاهدا لترك أثرٍ قبل رحيله من هذه الدنيا؛ ينتفع به الناس من بعده, وينتفع به هو في قبره وآخرته.وإذا كانت الركعتان الخفيفتان للميت في قَبره خير من الدنيا وما فيها، فما ظَنّك، بما يبقى في الدنيا أثرُه الصالح، ونفعُه المتعدّي؟فاغتنم -أيها المسلم- حياتَك قبل موتِك، وصحّتك قبل سَقَمك.العبيكان للنشر
الوصف
صح عَنْ أَبِي حَازِمٍ، قَالَ: مَرَرْتُ مَعَ أَبِي هُرَيْرَةَ عَلَى قَبْرٍ دُفِنَ حَدِيثًا، فَقَالَ: " رَكْعَتَانِ خَفِيفَتَانِ مِمَّا تَحْقِرُونَ وَتَنْفِلُونَ يَزِيدُهُمَا هَذَا فِي عَمَلِهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ بَقِيَّةِ دُنْيَاكُمْ "والأعمال متعدية النفع أعظم أجرا، وأفضل أثرا، ولذا يجدر بالمسلم أن يسعى جاهدا لترك أثرٍ قبل رحيله من هذه الدنيا؛ ينتفع به الناس من بعده, وينتفع به هو في قبره وآخرته.وإذا كانت الركعتان الخفيفتان للميت في قَبره خير من الدنيا وما فيها، فما ظَنّك، بما يبقى في الدنيا أثرُه الصالح، ونفعُه المتعدّي؟فاغتنم -أيها المسلم- حياتَك قبل موتِك، وصحّتك قبل سَقَمك.العبيكان للنشر