قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
حرص كثير من علماء السلف والخلف على جمع أربعين حديثًا من أحاديث الرسول ﷺ، وتفننوا في جمعها حتى تعددت موضوعاتها، وتباينت مقاصدهم، وقد صنفوا في ذلك ما لا يحصى من المصنفات، واختلفت مقاصدهم في تأليفها وجمعها وترتيبها.
فمنهم من اعتمد على ذكر أحاديث التوحيد في أربعينه، أو إثبات الصفات، مثل الأربعين في دلائل التوحيد، لأبي إسماعيل الهروي -رحمه الله-، والأربعون في صفات رب العالمين، للإمام الذهبي-رحمه الله-.
ومنهم من قصد في أربعينه الأحكام، كما جمع الإمام الحافظ المنذري-رحمه الله- أربعينًا في أحاديث الأحكام.
ومنهم من اقتصر على العبادات، من بين الأحكام، كالأربعين في العبادات، ليوسف بن عبد الله بن سعيد الحسيني الأرميوني المصري الشافعي، تلميذ الإمام السيوطي-رحمه الله-.
ومنهم من اختار المواعظ والرقائق.
ومنهم من اختار في أربعينه إخراج ما صح سنده، وسلم من الطعن.
ومنهم من قصد ما علا إسناده.
ومنهم من أحب تخريج ما طال متنه، وظهر لسامعه حين يسمعه حسنه، إلى غير ذلك.
وسمى كل واحد من هؤلاء كتابه: الأربعين في كذا، وأشهرها: الأربعون النووية للإمام النووي-رحمه الله-.
وقصد الإمام النووي-رحمه الله- جمع أربعين حديثًا في قواعد الدين وأصوله، الأحاديث التي عليها مبنى الدين، وزاد الحافظ ابن رجب عليها ما زاد، وشرحت كثيرًا.
الوصف
حرص كثير من علماء السلف والخلف على جمع أربعين حديثًا من أحاديث الرسول ﷺ، وتفننوا في جمعها حتى تعددت موضوعاتها، وتباينت مقاصدهم، وقد صنفوا في ذلك ما لا يحصى من المصنفات، واختلفت مقاصدهم في تأليفها وجمعها وترتيبها.
فمنهم من اعتمد على ذكر أحاديث التوحيد في أربعينه، أو إثبات الصفات، مثل الأربعين في دلائل التوحيد، لأبي إسماعيل الهروي -رحمه الله-، والأربعون في صفات رب العالمين، للإمام الذهبي-رحمه الله-.
ومنهم من قصد في أربعينه الأحكام، كما جمع الإمام الحافظ المنذري-رحمه الله- أربعينًا في أحاديث الأحكام.
ومنهم من اقتصر على العبادات، من بين الأحكام، كالأربعين في العبادات، ليوسف بن عبد الله بن سعيد الحسيني الأرميوني المصري الشافعي، تلميذ الإمام السيوطي-رحمه الله-.
ومنهم من اختار المواعظ والرقائق.
ومنهم من اختار في أربعينه إخراج ما صح سنده، وسلم من الطعن.
ومنهم من قصد ما علا إسناده.
ومنهم من أحب تخريج ما طال متنه، وظهر لسامعه حين يسمعه حسنه، إلى غير ذلك.
وسمى كل واحد من هؤلاء كتابه: الأربعين في كذا، وأشهرها: الأربعون النووية للإمام النووي-رحمه الله-.
وقصد الإمام النووي-رحمه الله- جمع أربعين حديثًا في قواعد الدين وأصوله، الأحاديث التي عليها مبنى الدين، وزاد الحافظ ابن رجب عليها ما زاد، وشرحت كثيرًا.