قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
في هذا المشروع المقتضب نحاول تهيئة القارئ وربما للمرة الأولى للنعرف إلى سياق معرفي متنافر، وذلك من خلال القراءة الشمولية والانتقالية وفي الوقت نفسه لمعظم أدبيات حقل الاتصال. وقد يشفع لنا إقحام القارئ في سياق مشتت كهذا، أننا نرغب في تحقيق صياغة أولية وناضجة لعلم الاتصال في ذهن القارئ أو المتخصص، والمساهمة في تخليق صورة شمولية للعملية الاتصالية وهي تتشكل في نطاق الأنماط الاتصالية المختلفة دونما تميز يذكر. فعلم الاتصال يقع في كثير من الخلط والتشويه والتفريق المعرفي اللامنطقي سواء من قبل المهتمين أو المتخصصين. فالرجوع إلى الأدييات المتعلقة بهذا العلم تعطي الباحث إشارة صريحة عن حجم الفروقات التصورية الهائلة بين المتخصصين في هذا المجال، والتي بدورها دلفت إلى عالم المهتمين والممارسين والقراء العاديين وأبرزت معها شروخا في المفاهيم يصعب اقتلاعها أو حتى محاولة تصحيحها على أرض الواقع ويظل هذا العمل المتواضع مجرد محاولة للملمة شتاث معرفي يصعب إجماله أو تناوله في أطروحة واحدة بعينها، خاصة وأن علم الاتصال ومنذ منتصف هذا القرن الحالي وهو يحظى باهتمام منقطع النظير في أوساط الباحثين والمراكز العلمية الكبرى في الغرب. ولعل ما يشفع لحضور هذا العمل، أنه ليس إلا محاولة لتقديم خطوط أولية لعائم عنكبوتي كوني بمفاهيم ومصطلحات شبكات وأقنية المعلوماتية اليوم. د. عبد الله الطويرقي العبيكان للنشر1997
الوصف
في هذا المشروع المقتضب نحاول تهيئة القارئ وربما للمرة الأولى للنعرف إلى سياق معرفي متنافر، وذلك من خلال القراءة الشمولية والانتقالية وفي الوقت نفسه لمعظم أدبيات حقل الاتصال. وقد يشفع لنا إقحام القارئ في سياق مشتت كهذا، أننا نرغب في تحقيق صياغة أولية وناضجة لعلم الاتصال في ذهن القارئ أو المتخصص، والمساهمة في تخليق صورة شمولية للعملية الاتصالية وهي تتشكل في نطاق الأنماط الاتصالية المختلفة دونما تميز يذكر. فعلم الاتصال يقع في كثير من الخلط والتشويه والتفريق المعرفي اللامنطقي سواء من قبل المهتمين أو المتخصصين. فالرجوع إلى الأدييات المتعلقة بهذا العلم تعطي الباحث إشارة صريحة عن حجم الفروقات التصورية الهائلة بين المتخصصين في هذا المجال، والتي بدورها دلفت إلى عالم المهتمين والممارسين والقراء العاديين وأبرزت معها شروخا في المفاهيم يصعب اقتلاعها أو حتى محاولة تصحيحها على أرض الواقع ويظل هذا العمل المتواضع مجرد محاولة للملمة شتاث معرفي يصعب إجماله أو تناوله في أطروحة واحدة بعينها، خاصة وأن علم الاتصال ومنذ منتصف هذا القرن الحالي وهو يحظى باهتمام منقطع النظير في أوساط الباحثين والمراكز العلمية الكبرى في الغرب. ولعل ما يشفع لحضور هذا العمل، أنه ليس إلا محاولة لتقديم خطوط أولية لعائم عنكبوتي كوني بمفاهيم ومصطلحات شبكات وأقنية المعلوماتية اليوم. د. عبد الله الطويرقي العبيكان للنشر1997