قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
ما الذي يريد أن يعرفه قادة المدارس؟ في هذا الكتاب يعتمد توماس ر. هور على خبرته التي تزيد عن 25 عاماً في قيادة المدرسة ويقدم نصيحته التي لا تقدر بثمن حول إدارة المدرسة، فيتناول التحديات الماثلة أمام قادة المدارس من تقييم عمل المعلمين إلى التعامل مع أهالي الطلبة، ومن إدارة الاجتماعات إلى صنع الفرق، فيقدم لنا إستراتيجياته التي أثبت نجاحها. يقول هور: إن القيادة مبنية على العلاقات، وأفضل الإداريين يدعمون العمل في الفريق الواحد القائم على الزمالة ويثمنون التنوع ويشجعون كل من يحيط بهم؛ لكي ينمو ويتطور. يستعين بأمثلة من مدرسته التي يقودها فيلخص لنا الوسائل التي تجعل القائد أكثر تأثيراً ويخلق ثقافة التعلم. كما يبحث في كتابه هذا في تاريخ القيادة ومستقبلها، حيث يركز على الطريقة التي يتبعها المربون في سبيل تقدم المدارس. إن كتاب فن القيادة المدرسية، الذي يضم بين دفتيه ما يزيد عن 100 جملة مقتبسة مما قاله التربويون في مختلف أنحاء العالم يشكل وصفاً حياً مفعماً بالأفكار حول ما تقتضيه قيادة المدرسة. «من خلال روحه المرحة والممتعة واستقامته وصدق كلامه الذي يخلو من الرطانة الغريبة يكتسب هور المصداقية والاحترام. إن وصفه للحياة داخل المدرسة يجد صدى له في خبرات معظم المعلمين والإداريين وأهالي الطلبة.»رولاند بارت.العبيكان للنشر
الوصف
ما الذي يريد أن يعرفه قادة المدارس؟ في هذا الكتاب يعتمد توماس ر. هور على خبرته التي تزيد عن 25 عاماً في قيادة المدرسة ويقدم نصيحته التي لا تقدر بثمن حول إدارة المدرسة، فيتناول التحديات الماثلة أمام قادة المدارس من تقييم عمل المعلمين إلى التعامل مع أهالي الطلبة، ومن إدارة الاجتماعات إلى صنع الفرق، فيقدم لنا إستراتيجياته التي أثبت نجاحها. يقول هور: إن القيادة مبنية على العلاقات، وأفضل الإداريين يدعمون العمل في الفريق الواحد القائم على الزمالة ويثمنون التنوع ويشجعون كل من يحيط بهم؛ لكي ينمو ويتطور. يستعين بأمثلة من مدرسته التي يقودها فيلخص لنا الوسائل التي تجعل القائد أكثر تأثيراً ويخلق ثقافة التعلم. كما يبحث في كتابه هذا في تاريخ القيادة ومستقبلها، حيث يركز على الطريقة التي يتبعها المربون في سبيل تقدم المدارس. إن كتاب فن القيادة المدرسية، الذي يضم بين دفتيه ما يزيد عن 100 جملة مقتبسة مما قاله التربويون في مختلف أنحاء العالم يشكل وصفاً حياً مفعماً بالأفكار حول ما تقتضيه قيادة المدرسة. «من خلال روحه المرحة والممتعة واستقامته وصدق كلامه الذي يخلو من الرطانة الغريبة يكتسب هور المصداقية والاحترام. إن وصفه للحياة داخل المدرسة يجد صدى له في خبرات معظم المعلمين والإداريين وأهالي الطلبة.»رولاند بارت.العبيكان للنشر