قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
كانت سلطنة دلهي ، الدولة الإسلامية الأولى التي تأسست في الهند .وفي سرد واسع الإطار ، عميق الفهم ، يتعقب بيتر جاكسون ، تاريخ السلطنة منذ بدايات تأسيسها سنة 1210م وحتى زوالها سنة 1400 م ، غداة تعرض دلهي لاجتياح الفاتح تيمورلنك ، القادم من آسيا الوسطى ونهبه لها .وعلى امتداد القرنين الثالث عشر والرابع عشر بقيت السلطنة ، معقل الإسلام الرئيسي في شبه القارة الهندية ، وعلى الرغم من أن الكتاب يركز على الشؤون العسكرية والسياسية متابعا مسار توسع السلطنة ، ومقاومتها لسلسلة من الغزوات المغولية الهائلة الزاحفة من الجهة الشمالية الغربية ، مع جملة التطورات الإدارية التي فعلت فعلها في هذه المآثر ، فإنه يعكف أيضا على استكشاف علاقات السلاطين برعاياهم من غير المسلمين .وبوصفه تناولا شاملا لتاريخ تلك الفترة على الصعيد السياسي ، فإن هذا الكتاب يشكل إضافة ذات شأن إلى الأدبيات التي تخص تاريخ الهند - الإسلام القروسطي ، كما سيجده طلبة الدراسات التاريخية الإسلامية والجنوب آسيوية ، ومعهم المهتمون بالمنطقة بصورة عامة ، مرجعا قيماً .العبيكان للنشر2003
الوصف
كانت سلطنة دلهي ، الدولة الإسلامية الأولى التي تأسست في الهند .وفي سرد واسع الإطار ، عميق الفهم ، يتعقب بيتر جاكسون ، تاريخ السلطنة منذ بدايات تأسيسها سنة 1210م وحتى زوالها سنة 1400 م ، غداة تعرض دلهي لاجتياح الفاتح تيمورلنك ، القادم من آسيا الوسطى ونهبه لها .وعلى امتداد القرنين الثالث عشر والرابع عشر بقيت السلطنة ، معقل الإسلام الرئيسي في شبه القارة الهندية ، وعلى الرغم من أن الكتاب يركز على الشؤون العسكرية والسياسية متابعا مسار توسع السلطنة ، ومقاومتها لسلسلة من الغزوات المغولية الهائلة الزاحفة من الجهة الشمالية الغربية ، مع جملة التطورات الإدارية التي فعلت فعلها في هذه المآثر ، فإنه يعكف أيضا على استكشاف علاقات السلاطين برعاياهم من غير المسلمين .وبوصفه تناولا شاملا لتاريخ تلك الفترة على الصعيد السياسي ، فإن هذا الكتاب يشكل إضافة ذات شأن إلى الأدبيات التي تخص تاريخ الهند - الإسلام القروسطي ، كما سيجده طلبة الدراسات التاريخية الإسلامية والجنوب آسيوية ، ومعهم المهتمون بالمنطقة بصورة عامة ، مرجعا قيماً .العبيكان للنشر2003