قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
للدين الإسلامي الحنيف كما كانت مضرباً من مضارب العرب الأصلية. فبالإضافة إلى ذلك كانت أوضاعها السياسية والاجتماعية المحافظة مجلبة وأداة جذب لفضول الباحثين وولع المستكشفين، كما كان لاكتشاف النفط فيها الدّور البارز في وضعها تحت الأضواء، وإيلائها اهتماماً خاصّاً.ولا بأس بعد ذلك أن نقرّر أنّ هذه الأسباب مجتمعة قد جعلت المنطقة قلباً للعالم كونها المركز الديني، كما جعلتها نقطة تتشابك وتتقاطع عندها الكثير من دوائر النفوذ والمصالح الاستراتيجية، ولاشكّ آنذاك أن تعتبر منطقة استراتيجية وحسّاسة لا يمكن استغناء أيّ مشروع استراتيجي عن اعتبار العلاقة معها مغنماً وأيّ مغنم!! وقد كانت قفزة دول الخليج الستّ نحو تحقيق تكتل إقليمياً يستجيب لتحديّات ومطالب العولمة وإفرازاتها اقتصادياً وأمنياً وسياسياً وثقافياً تجربة رائدة محتكمة إلى عنصر الوحدة الحقيقي الذي ليس هو الشعار، بل عصب الحياة والنظام العالمي الجديد، ألا وهو «الاقتصاد» في زمن وصلت فيه كلّ تجارب وحدة الشعارات والإيديولوجيات الشرقية والغربية إلى الجدار.العبيكان 2004
الوصف
للدين الإسلامي الحنيف كما كانت مضرباً من مضارب العرب الأصلية. فبالإضافة إلى ذلك كانت أوضاعها السياسية والاجتماعية المحافظة مجلبة وأداة جذب لفضول الباحثين وولع المستكشفين، كما كان لاكتشاف النفط فيها الدّور البارز في وضعها تحت الأضواء، وإيلائها اهتماماً خاصّاً.ولا بأس بعد ذلك أن نقرّر أنّ هذه الأسباب مجتمعة قد جعلت المنطقة قلباً للعالم كونها المركز الديني، كما جعلتها نقطة تتشابك وتتقاطع عندها الكثير من دوائر النفوذ والمصالح الاستراتيجية، ولاشكّ آنذاك أن تعتبر منطقة استراتيجية وحسّاسة لا يمكن استغناء أيّ مشروع استراتيجي عن اعتبار العلاقة معها مغنماً وأيّ مغنم!! وقد كانت قفزة دول الخليج الستّ نحو تحقيق تكتل إقليمياً يستجيب لتحديّات ومطالب العولمة وإفرازاتها اقتصادياً وأمنياً وسياسياً وثقافياً تجربة رائدة محتكمة إلى عنصر الوحدة الحقيقي الذي ليس هو الشعار، بل عصب الحياة والنظام العالمي الجديد، ألا وهو «الاقتصاد» في زمن وصلت فيه كلّ تجارب وحدة الشعارات والإيديولوجيات الشرقية والغربية إلى الجدار.العبيكان 2004