قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
إن الذي يحدث اليوم وغدا في إطار شبكة العلاقات شبيه بالمباريات التصفوية التي تنتهي بعد كل دور إلى تأهل فريق وعزل آخر ، وهكذا فالصراع اليوم تصفوي قائم بين الثقافة والمادة لكنه بعد ذلك سيكون تصفويا بين الثاقافات المتعددة وهو ما يعني اتجاه العالم اليوم نحو تكون تكتلات ثقافية دينية كبيرة تقوم بدل الإمبراطوريات السياسية ، ولئن كان الصراع والاستعمار والانتداب الثقافي الديني ..والذين لم يدرجوا عنصر الزمن ولم يعطوه اعتبارا في نظرياتهم وجدوا أنفسهم مع كل حادثة يحاولون التفسير والملاءمة ..وقد قدمت نظرية متميزة يتبنونها بدل صدى نظرية فوكوياما أو هنتغتون من الذين ملؤوا الصحف والمنابر والقنوات ضجيجا حول صدام مبهم وحوار غير مفهوم .العبيكان للنشر2004
الوصف
إن الذي يحدث اليوم وغدا في إطار شبكة العلاقات شبيه بالمباريات التصفوية التي تنتهي بعد كل دور إلى تأهل فريق وعزل آخر ، وهكذا فالصراع اليوم تصفوي قائم بين الثقافة والمادة لكنه بعد ذلك سيكون تصفويا بين الثاقافات المتعددة وهو ما يعني اتجاه العالم اليوم نحو تكون تكتلات ثقافية دينية كبيرة تقوم بدل الإمبراطوريات السياسية ، ولئن كان الصراع والاستعمار والانتداب الثقافي الديني ..والذين لم يدرجوا عنصر الزمن ولم يعطوه اعتبارا في نظرياتهم وجدوا أنفسهم مع كل حادثة يحاولون التفسير والملاءمة ..وقد قدمت نظرية متميزة يتبنونها بدل صدى نظرية فوكوياما أو هنتغتون من الذين ملؤوا الصحف والمنابر والقنوات ضجيجا حول صدام مبهم وحوار غير مفهوم .العبيكان للنشر2004