قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
مؤلف هذا الكتاب هو يفجيني بريماكوف الذي تولى في أعوام التسعينيات منصب مدير جهاز المخابرات الخارجية، ثم وزير الخارجية، ثم رئيس الحكومة الروسية، بعد أن كان قد أمضى سنوات طويلة في بعض الدول العربية مراسلاً للإذاعة والتليفزيون ولجريدة البرافدا، وهو ما أتاح له إتقان اللغة العربية، والمعرفة الوثيقة لأحوال وثقافة شعوب المنطقة. ومن هنا تأتي الأهمية الخاصة لهذا الكتاب الذي يتناول أحداث الحادي عشر من سبتمبر وما تركته من تأثير خطير على الوضع الدولي، يجعل من الضروري توحيد القوى من أجل مكافحة الإرهاب الدولي، ويرى المؤلف أنه لهذا الغرض لابد من إعادة النظر في مواقف الدول المختلفة من قضايا الأمن، واكتساب نظرة جديدة إلى سبل إزالة النزاعات الدولية، ولاسيما أزمة الشرق الأوسط التي تخلق تربة مناسبة للإرهاب الدولي. فكيف سيكون النظام العالمي في القرن الحادي والعشرين؟ وما هو مستقبل التقارب والتعاون بين روسيا وأمريكا؟ وهل يمكن اعتبار الأصولية الإسلامية صنوًا للتطرف؟ هذه بعض الأسئلة التي يحاول هذا الكتاب الإجابة عنها.
الوصف
مؤلف هذا الكتاب هو يفجيني بريماكوف الذي تولى في أعوام التسعينيات منصب مدير جهاز المخابرات الخارجية، ثم وزير الخارجية، ثم رئيس الحكومة الروسية، بعد أن كان قد أمضى سنوات طويلة في بعض الدول العربية مراسلاً للإذاعة والتليفزيون ولجريدة البرافدا، وهو ما أتاح له إتقان اللغة العربية، والمعرفة الوثيقة لأحوال وثقافة شعوب المنطقة. ومن هنا تأتي الأهمية الخاصة لهذا الكتاب الذي يتناول أحداث الحادي عشر من سبتمبر وما تركته من تأثير خطير على الوضع الدولي، يجعل من الضروري توحيد القوى من أجل مكافحة الإرهاب الدولي، ويرى المؤلف أنه لهذا الغرض لابد من إعادة النظر في مواقف الدول المختلفة من قضايا الأمن، واكتساب نظرة جديدة إلى سبل إزالة النزاعات الدولية، ولاسيما أزمة الشرق الأوسط التي تخلق تربة مناسبة للإرهاب الدولي. فكيف سيكون النظام العالمي في القرن الحادي والعشرين؟ وما هو مستقبل التقارب والتعاون بين روسيا وأمريكا؟ وهل يمكن اعتبار الأصولية الإسلامية صنوًا للتطرف؟ هذه بعض الأسئلة التي يحاول هذا الكتاب الإجابة عنها.