قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
يشكل هذا الكتاب الثمرة الرئيسية لدراسة دامت ثلاث سنوات حول موضوع العولمة والثقافة في عشرة بلدان تمت تحت رعاية معهد دراسة الثقافة الاقتصادية بجامعة بوسطن. تمت إدارة الدراسة بصورة مشتركة بين المحررين بيتر إل. بيرغر (سوسيولوجي مدير المعهد آنف الذكر) وسامويل هنتنغتون (أستاذ علوم سياسية، شاغل كرسي مميز بجامعة هارفارد). ثمة عدد من الكتيبات والمقالات الإضافية يجري إعدادها من قبل العديد من الباحثين الميدانيين في مختلف البلدان. وفرت مؤسسة بيو الخيرية دعما ماليا رئيسيا للدراسة. قامت مؤسسه هيمالايا التايبوية بتمويل البحث الخاص بتايوان. أما البحث الخاص باليابان فقد مولته مؤسستا نيبون وصنتوري. ولولا الدعم المستمر لجامعة بوسطن ولمؤسسة ليند وهاري برادلي لما كانت إدارة المعهد للمشروع البحثي ممكنة. شكر خاص موجه إلى لويس لوغو من مؤسسات بيو الخيرية، ليس فقط على الدعم المالي لمؤسسته بل وعلى اهتمامه وتشجيعه الشخصيين . العبيكان للنشر2004
الوصف
يشكل هذا الكتاب الثمرة الرئيسية لدراسة دامت ثلاث سنوات حول موضوع العولمة والثقافة في عشرة بلدان تمت تحت رعاية معهد دراسة الثقافة الاقتصادية بجامعة بوسطن. تمت إدارة الدراسة بصورة مشتركة بين المحررين بيتر إل. بيرغر (سوسيولوجي مدير المعهد آنف الذكر) وسامويل هنتنغتون (أستاذ علوم سياسية، شاغل كرسي مميز بجامعة هارفارد). ثمة عدد من الكتيبات والمقالات الإضافية يجري إعدادها من قبل العديد من الباحثين الميدانيين في مختلف البلدان. وفرت مؤسسة بيو الخيرية دعما ماليا رئيسيا للدراسة. قامت مؤسسه هيمالايا التايبوية بتمويل البحث الخاص بتايوان. أما البحث الخاص باليابان فقد مولته مؤسستا نيبون وصنتوري. ولولا الدعم المستمر لجامعة بوسطن ولمؤسسة ليند وهاري برادلي لما كانت إدارة المعهد للمشروع البحثي ممكنة. شكر خاص موجه إلى لويس لوغو من مؤسسات بيو الخيرية، ليس فقط على الدعم المالي لمؤسسته بل وعلى اهتمامه وتشجيعه الشخصيين . العبيكان للنشر2004