قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
هدفت تجربة «مكاشفات» إلى الجمع بين الرموز والقيادات الفكرية المختلفة على أرضية من حوار حضاري ندل به، مفعم بروح الحب الأخوي الذي أوجبه الإسلام، وفي مناخ يسربله حسن الظن والنيَّة الصادقة للوصول إلى الحق إن شاء الله تعالى.اتكأت التجربة على إيراد كل المآخذ والتهم على فكر الضيف وبكل الصراحة الممكنة والمتاحة عبر قراءة عميقة لأطروحاته، واتصال مباشر مع معارضيه، وفسح المجال للجميع بالتعليق والرد.وحقق ذلك نجاحاً باهراً لم نتوقعه، وإقبالاً وثناء من شتَّى الأطياف الفكرية، فلقد رأى الكثيرون أننا عبر إتاحتنا الحوار والمنازلة الفكرية للرموز والقيادات نكون قد قطعنا الطريق أمام صبية لم ينضجوا بعد، وهم غالباً ما يسيئون تقدير الأمور عبر حماسهم العاطفي، وقطعنا الطريق أيضاً على رموز غير متخصصة في الشأن الفكري ومساربه، والذين ربما أساؤوا من حيث ظنوا أنهم أحسنوا.ومن جانب آخر نزعم أننا عبر «مكاشفات» كسرنا حاجزاً نفسياً بين تلكم الأقطاب المتحاورة، حاولنا من خلالها تجسير علاقة في إطار الأسرة الواحدة بين الأطراف المختلفة، تتبدد عبرها كثير من الأوهام والأحكام المسبقة، ويكون الاختلاف - الذي نعتقد بسنّيته الكونية الماضية بين البشر - داخل نسيجنا الاجتماعي حضارياً، وليتماسك ويزداد قوة، ولتتقارب ألوانه بشكل أكثر تآلفاً.. العبيكان للنشر
الوصف
هدفت تجربة «مكاشفات» إلى الجمع بين الرموز والقيادات الفكرية المختلفة على أرضية من حوار حضاري ندل به، مفعم بروح الحب الأخوي الذي أوجبه الإسلام، وفي مناخ يسربله حسن الظن والنيَّة الصادقة للوصول إلى الحق إن شاء الله تعالى.اتكأت التجربة على إيراد كل المآخذ والتهم على فكر الضيف وبكل الصراحة الممكنة والمتاحة عبر قراءة عميقة لأطروحاته، واتصال مباشر مع معارضيه، وفسح المجال للجميع بالتعليق والرد.وحقق ذلك نجاحاً باهراً لم نتوقعه، وإقبالاً وثناء من شتَّى الأطياف الفكرية، فلقد رأى الكثيرون أننا عبر إتاحتنا الحوار والمنازلة الفكرية للرموز والقيادات نكون قد قطعنا الطريق أمام صبية لم ينضجوا بعد، وهم غالباً ما يسيئون تقدير الأمور عبر حماسهم العاطفي، وقطعنا الطريق أيضاً على رموز غير متخصصة في الشأن الفكري ومساربه، والذين ربما أساؤوا من حيث ظنوا أنهم أحسنوا.ومن جانب آخر نزعم أننا عبر «مكاشفات» كسرنا حاجزاً نفسياً بين تلكم الأقطاب المتحاورة، حاولنا من خلالها تجسير علاقة في إطار الأسرة الواحدة بين الأطراف المختلفة، تتبدد عبرها كثير من الأوهام والأحكام المسبقة، ويكون الاختلاف - الذي نعتقد بسنّيته الكونية الماضية بين البشر - داخل نسيجنا الاجتماعي حضارياً، وليتماسك ويزداد قوة، ولتتقارب ألوانه بشكل أكثر تآلفاً.. العبيكان للنشر