By Jackie Spinner - Jenny Spinner - David Ignatius (Author)الرقم التسلسلي - 2131141093BKS1021139
قل لهم أنا لم أبكِ - قصة المتعة والخسارة والبقاء لصحفية شابة في العراق
غلاف مقوى – 6 June 2024
47 50
خصم 6%
اكتشف المزيد منالكتب والقرطاسية
Book Cover: غلاف مقوى
غلاف مقوى47
Print length
365
Language
Arabic
ISBN-10
6281125012596
1
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها






اشترِ الحين وادفع لاحقا
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها






وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
حين وَصَلَتْ إلى العراق في أيار/مايو 2004 دخلت أصغر عاملات مكتب الواشنطن بوست سناً، (جاكي سبنر)، منطقة حرب كانت فيها الكتابة الصحفية التقليدية قد أصبحت مستحيلة. كانت القنابل أحداثاً يومية, وعمليات الاختطاف أخطاراً دائمة الحضور بالنسبة إلى الصحفيين الأمريكيين. ومع ذلك فإنها تكتب: "كلما أطلت البقاء، زاد إحساسي بأن العراق صار شبيهاً بوطن لي". ليس كتاب (قُل لهم: أنا لم أبكِ) إلا رواية جاكي المفعمة بالحيوية والشخصية بكثافة لحكاية أن يكون المرء صحفياً في العراق ـ حيث غطت على امتداد تسعة أشهر أحداث الحرب من بؤرتها في بغداد، الفلوجة، كردستان، وأبو غريب ـ وأن يتحول، مع مرور الزمن، من مراسل ثانوي بسيط إلى إعلامي عالمي مخضرم. مع تنامي تآلفها مع حقائق العيش في العراق والكتابة من هناك، اكتشفت جاكي أن ما هو جدير بالحب ليس أقل مما هو مثير للخوف هناك. كانت الوتيرة المسعورة والساحقة تحدياً يقطع النَفَس، وما لبثت جاكي أن رأت أن في أعماقها دافعاً قوياً يحثها على إيصال قصة العراق. سرعان ما تحول المترجمون، السائقون، والحراس الشخصيون العراقيون الذين كان عاملوا البوست يعوِّلون على عيونهم وآذانهم، بل، وهذا أهم، يعتمدون على حمايتهم، ليس إلى زملاء فقط بل وإلى أصدقاء حميمين وأشقاء قريبين. ما أسرع ما تدهور الأمن! تبادر جاكي ببساطة جليدية إلى وصف نجاتها من محاولة اختطاف، دون أن تنسى كتابة زمرة دمها على سترتها الواقية من الرصاص قبل تغطية معركة الفلوجة. في حالات متعاقبة من المرح، الجدية، الهشاشة، والسعار المحموم تحدثنا جاكي عن سلسلة الصعوبات الكامنة في أن يكون الإنسان امرأة في بلد تعاني فيه النساء من التهميش، وصحفية حيث الإعلاميون لم يعودوا آمنين. ببلاغة واضحة تؤرخ جاكي لما كان يحدث خلف عناوينها وهي منخرطة في معارك النضال في سبيل الحفاظ على عقلها، بل على حياتها أحياناً، دون التخلي في الوقت نفسه عن مواصلة المهمة الوحيدة التي كانت قد وجدتها ذات معنى. رواية جاكي مزينة بوصلات مختصرة كتبتها أختُها التوأمة التي هي نسخة عنها، (جني) التي ظلت تتابع وتراقب فيما كانت جاكي تنجر أكثر فأكثر إلى قلب عالم موبوء بقدر متزايد من الخطر. كل صباح كانت جني تبحث عن زاوية جاكي في البوست لتطمئن إلى أن أختها مازالت على قيد الحياة ليوم آخر. العبيكان للنشر
الوصف
حين وَصَلَتْ إلى العراق في أيار/مايو 2004 دخلت أصغر عاملات مكتب الواشنطن بوست سناً، (جاكي سبنر)، منطقة حرب كانت فيها الكتابة الصحفية التقليدية قد أصبحت مستحيلة. كانت القنابل أحداثاً يومية, وعمليات الاختطاف أخطاراً دائمة الحضور بالنسبة إلى الصحفيين الأمريكيين. ومع ذلك فإنها تكتب: "كلما أطلت البقاء، زاد إحساسي بأن العراق صار شبيهاً بوطن لي". ليس كتاب (قُل لهم: أنا لم أبكِ) إلا رواية جاكي المفعمة بالحيوية والشخصية بكثافة لحكاية أن يكون المرء صحفياً في العراق ـ حيث غطت على امتداد تسعة أشهر أحداث الحرب من بؤرتها في بغداد، الفلوجة، كردستان، وأبو غريب ـ وأن يتحول، مع مرور الزمن، من مراسل ثانوي بسيط إلى إعلامي عالمي مخضرم. مع تنامي تآلفها مع حقائق العيش في العراق والكتابة من هناك، اكتشفت جاكي أن ما هو جدير بالحب ليس أقل مما هو مثير للخوف هناك. كانت الوتيرة المسعورة والساحقة تحدياً يقطع النَفَس، وما لبثت جاكي أن رأت أن في أعماقها دافعاً قوياً يحثها على إيصال قصة العراق. سرعان ما تحول المترجمون، السائقون، والحراس الشخصيون العراقيون الذين كان عاملوا البوست يعوِّلون على عيونهم وآذانهم، بل، وهذا أهم، يعتمدون على حمايتهم، ليس إلى زملاء فقط بل وإلى أصدقاء حميمين وأشقاء قريبين. ما أسرع ما تدهور الأمن! تبادر جاكي ببساطة جليدية إلى وصف نجاتها من محاولة اختطاف، دون أن تنسى كتابة زمرة دمها على سترتها الواقية من الرصاص قبل تغطية معركة الفلوجة. في حالات متعاقبة من المرح، الجدية، الهشاشة، والسعار المحموم تحدثنا جاكي عن سلسلة الصعوبات الكامنة في أن يكون الإنسان امرأة في بلد تعاني فيه النساء من التهميش، وصحفية حيث الإعلاميون لم يعودوا آمنين. ببلاغة واضحة تؤرخ جاكي لما كان يحدث خلف عناوينها وهي منخرطة في معارك النضال في سبيل الحفاظ على عقلها، بل على حياتها أحياناً، دون التخلي في الوقت نفسه عن مواصلة المهمة الوحيدة التي كانت قد وجدتها ذات معنى. رواية جاكي مزينة بوصلات مختصرة كتبتها أختُها التوأمة التي هي نسخة عنها، (جني) التي ظلت تتابع وتراقب فيما كانت جاكي تنجر أكثر فأكثر إلى قلب عالم موبوء بقدر متزايد من الخطر. كل صباح كانت جني تبحث عن زاوية جاكي في البوست لتطمئن إلى أن أختها مازالت على قيد الحياة ليوم آخر. العبيكان للنشر
المواصفات
عرض المزيد
المنتجات الأكثر شعبية
انضم إلى نشرتنا الإخبارية
سجّل الآن لتصلك آخر مستجداتنا!
رقم تسجيل الشركة :
4030576132
رقم تسجيل ضريبة القيمة المضافة:
312499543900003























