قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
في كتاب سرقة التاريخ يبني جاك غودي على عمله السابق الخاص به ليوسع إلى مدى أبعد نقدَه المؤثر تأثيراً شديداً والموجه إلى ما يرى أنه انحيازات مركزية أوروبية، أو غربية، متفشية، تنحاز إليها كثير جداً من الكتابات التاريخية الغربية، و«السرقة» الناتجة عن ذلك التي قام بها الغرب لإنجازات الثقافات الأخرى في اختراع (وبشكل ملحوظ) الديمقراطية، والرأسمالية، والفردية، والحب. وكتاب سرقة التاريخ يناقش عدداً من المنظرين بالتفصيل، ومن جملتهم ماركس، وويبر، ونوربرت إلياس. ويشتبك بإعجاب نقدي مع مؤرخين غربيين من أمثال فيرناند برودل، وموسى فينلي، وبيري أندرسون. وتثار أسئلة عديدة عن المناهج المطبقة في هذه المناقشات. ويقترح الأستاذ الدكتور غودي تطبيق منهجية مقارنة جديدة من أجل تحليل التفاعل بين الثقافات المتعددة، منهجية تعطي أساساً أكثر حنكة بكثير من أجل تقييم النتائج التاريخية المتشعبة، وتحل محل الخلافات البسيطة القديمة العهد بين الشرق وبين الغرب.وسوف يقرأ كتاب سرقة التاريخ جمهور واسع من المؤرخين، وعلماء الإنسان، والمنظرين الاجتماعيين.جاك غودي: واحد من أبرز علماء علم الإنسان في العالم، وهو الأستاذ الدكتور الفخري لعلم الإنسان الاجتماعي في جامعة كيمبردج والزميل في كلية سينت جون.
الوصف
في كتاب سرقة التاريخ يبني جاك غودي على عمله السابق الخاص به ليوسع إلى مدى أبعد نقدَه المؤثر تأثيراً شديداً والموجه إلى ما يرى أنه انحيازات مركزية أوروبية، أو غربية، متفشية، تنحاز إليها كثير جداً من الكتابات التاريخية الغربية، و«السرقة» الناتجة عن ذلك التي قام بها الغرب لإنجازات الثقافات الأخرى في اختراع (وبشكل ملحوظ) الديمقراطية، والرأسمالية، والفردية، والحب. وكتاب سرقة التاريخ يناقش عدداً من المنظرين بالتفصيل، ومن جملتهم ماركس، وويبر، ونوربرت إلياس. ويشتبك بإعجاب نقدي مع مؤرخين غربيين من أمثال فيرناند برودل، وموسى فينلي، وبيري أندرسون. وتثار أسئلة عديدة عن المناهج المطبقة في هذه المناقشات. ويقترح الأستاذ الدكتور غودي تطبيق منهجية مقارنة جديدة من أجل تحليل التفاعل بين الثقافات المتعددة، منهجية تعطي أساساً أكثر حنكة بكثير من أجل تقييم النتائج التاريخية المتشعبة، وتحل محل الخلافات البسيطة القديمة العهد بين الشرق وبين الغرب.وسوف يقرأ كتاب سرقة التاريخ جمهور واسع من المؤرخين، وعلماء الإنسان، والمنظرين الاجتماعيين.جاك غودي: واحد من أبرز علماء علم الإنسان في العالم، وهو الأستاذ الدكتور الفخري لعلم الإنسان الاجتماعي في جامعة كيمبردج والزميل في كلية سينت جون.