قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
قد استهل المؤلف إصداره بالفصل الأول الذي جعل عنوانه: خصائص الجريمة في الإنترنت، أما الثاني فجاء عن: الأخطار المحتملة في الإنترنت، بينما خصص الفصل الثالث لأنواع الجرائم في الإنترنت، أما الفصل الرابع فقد بحث فيه د. الفنتوخ دوافع الجريمة، ليعقبه بخامس الفصول عن أنواع المجرمين وخصائهم، تلاه الفصل السادس عن "رواد قرصنة الإنترنت ومشاهيرها" بينما درس المؤلف في سابع الفصول أدوات الجريمة، فمراحل الاختراق في الفصل الثامن، مستعرضا في التاسع الشبكات الاجتماعية والسرية المفقودة، ومنها إلى متطلبات الحماية للأجهزة الشخصية في العاشر، التي أفرد لها فصلا آخر بعنوان: الحماية في القطاعات والمؤسسات، ومنها إلى الفصل الثاني عشر الذي استقرأ الباحث خلاله تساؤلا عن: ماذا يخبئ المستقبل على الإنترنت؟ وصولا إلى آخر فصول الكتاب الذي جعل د. الفنتوخ عنوانه: القوانين الدولية لمكافحة جرائم الإنترنت.
الوصف
قد استهل المؤلف إصداره بالفصل الأول الذي جعل عنوانه: خصائص الجريمة في الإنترنت، أما الثاني فجاء عن: الأخطار المحتملة في الإنترنت، بينما خصص الفصل الثالث لأنواع الجرائم في الإنترنت، أما الفصل الرابع فقد بحث فيه د. الفنتوخ دوافع الجريمة، ليعقبه بخامس الفصول عن أنواع المجرمين وخصائهم، تلاه الفصل السادس عن "رواد قرصنة الإنترنت ومشاهيرها" بينما درس المؤلف في سابع الفصول أدوات الجريمة، فمراحل الاختراق في الفصل الثامن، مستعرضا في التاسع الشبكات الاجتماعية والسرية المفقودة، ومنها إلى متطلبات الحماية للأجهزة الشخصية في العاشر، التي أفرد لها فصلا آخر بعنوان: الحماية في القطاعات والمؤسسات، ومنها إلى الفصل الثاني عشر الذي استقرأ الباحث خلاله تساؤلا عن: ماذا يخبئ المستقبل على الإنترنت؟ وصولا إلى آخر فصول الكتاب الذي جعل د. الفنتوخ عنوانه: القوانين الدولية لمكافحة جرائم الإنترنت.