قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
ترددت كثيرًا قبل الشروع في هذا الكتاب لأسباب عدة، أهمها حساسية أن يكتب ابن عن أبيه، وطغيان العاطفة وحظوظ النفس في مثل هذه المواقف، ولكن عندما بدأ الزوار يفدون لمنزل الوالد بحي الريان بعد وفاته للتعزية توالت علينا القصص الكثيرة التي حدثت لطلاب الوالد وزملائه وأقرانه وجيرانه، حيث سرد كل من قدم العزاء موقفًا مرَّ به مع الوالد، فتشاورت مع بعض الإخوة والزملاء بتدوين هذه القصص والمرويات وإخراجها على شكل كتاب تكون درسًا وعبرة يقدمها السابق للاحق، وكما ورد في الأثر: «اذْكروا مَحَاسِنَ مَوْتَاكمْ وَكفُّوا عَنْ مَسَاوِيهِمْ».
لقد حملت بعض تلك القصص في طياتها خلقًا تربويًّا، أو موقفًا تعليميًّا، أو درسًا دينيًّا، أو عبرة دنيوية؛ فتلقيت التشجيع والحماس منهم، فبدأت بالتواصل مع من حدثونا بهذه القصص والمواقف لترتيب تدوينها وسردها بالشكل التي حدثت به بالفعل دون زيادة أو نقصان، ومع وعورة ذلك وصعوبته كونه مضى على بعض الأحداث ما ينيف على ستين عامًا؛ الأمر الذي يحتاج معه إلى عصر الذاكرة والرجوع بها إلى مدة زمنية ليست باليسيرة، ولكن همة طلاب الوالد وزملائه وحماسهم أبت إلا الاستجابة لهذا المطلب الملح، والمشاركة بهذا الأجر في سرد هذه المواقف وتخليدها بما تستحق من تدوين وتهذيب؛ لتكون دروسًا نستقي منها العبرة والحكمة، وتكون حكمًا ينقلها الخلف عن السلف، ويرويها الخلف لمن بعدهم؛ مستنيرين بما فيها من الحكم والعبر، ومتعظين بما فيها من النصائح والتوجيهات والدروس.
أسال الله أن يبارك في هذا العمل وينفع به، وأن يجعله وردًا يرده المتعطشون لسيرة الوالد التربوية والاجتماعية، ومرجعًا أصيلًا لخدمة سيرته الذاتية، ووجبة قرائية ماتعة للقراء، فحسبك من القلادة ما أحاط بالعنق.
كما أرجو من المولى القدير أن يجعله من التعاون على البر والتقوى، وأن يكون حافظًا لحقوق الوالدين وعهدهم علينا، وأن يكون كذلك من أوجه البر المشمولة بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم:
«إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له».
الوصف
ترددت كثيرًا قبل الشروع في هذا الكتاب لأسباب عدة، أهمها حساسية أن يكتب ابن عن أبيه، وطغيان العاطفة وحظوظ النفس في مثل هذه المواقف، ولكن عندما بدأ الزوار يفدون لمنزل الوالد بحي الريان بعد وفاته للتعزية توالت علينا القصص الكثيرة التي حدثت لطلاب الوالد وزملائه وأقرانه وجيرانه، حيث سرد كل من قدم العزاء موقفًا مرَّ به مع الوالد، فتشاورت مع بعض الإخوة والزملاء بتدوين هذه القصص والمرويات وإخراجها على شكل كتاب تكون درسًا وعبرة يقدمها السابق للاحق، وكما ورد في الأثر: «اذْكروا مَحَاسِنَ مَوْتَاكمْ وَكفُّوا عَنْ مَسَاوِيهِمْ».
لقد حملت بعض تلك القصص في طياتها خلقًا تربويًّا، أو موقفًا تعليميًّا، أو درسًا دينيًّا، أو عبرة دنيوية؛ فتلقيت التشجيع والحماس منهم، فبدأت بالتواصل مع من حدثونا بهذه القصص والمواقف لترتيب تدوينها وسردها بالشكل التي حدثت به بالفعل دون زيادة أو نقصان، ومع وعورة ذلك وصعوبته كونه مضى على بعض الأحداث ما ينيف على ستين عامًا؛ الأمر الذي يحتاج معه إلى عصر الذاكرة والرجوع بها إلى مدة زمنية ليست باليسيرة، ولكن همة طلاب الوالد وزملائه وحماسهم أبت إلا الاستجابة لهذا المطلب الملح، والمشاركة بهذا الأجر في سرد هذه المواقف وتخليدها بما تستحق من تدوين وتهذيب؛ لتكون دروسًا نستقي منها العبرة والحكمة، وتكون حكمًا ينقلها الخلف عن السلف، ويرويها الخلف لمن بعدهم؛ مستنيرين بما فيها من الحكم والعبر، ومتعظين بما فيها من النصائح والتوجيهات والدروس.
أسال الله أن يبارك في هذا العمل وينفع به، وأن يجعله وردًا يرده المتعطشون لسيرة الوالد التربوية والاجتماعية، ومرجعًا أصيلًا لخدمة سيرته الذاتية، ووجبة قرائية ماتعة للقراء، فحسبك من القلادة ما أحاط بالعنق.
كما أرجو من المولى القدير أن يجعله من التعاون على البر والتقوى، وأن يكون حافظًا لحقوق الوالدين وعهدهم علينا، وأن يكون كذلك من أوجه البر المشمولة بقول المصطفى صلى الله عليه وسلم:
«إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له».
المواصفات
عرض المزيد
المواصفات العامة
المؤلف
محمد بن عبدالله بن عبدالمحسن الفريح
الكمية بالمجموعة/العبوة
1
التنسيق
غلاف مقوى
ISBN
9786035093842
اللغة
Arabic
عدد القطع
1
عدد الصفحات
576
اسم المنتج
من أفواه الرواة السيرة التربوية والاجتماعية للوالد عبدالله بن محمد بن عبدالمحسن الفريح