قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
اختلف الناس كثيراً حول شخصية جحا، هل كان له وجود حقيقي؟ وأين كان؟ وهل هو عربي؟ أم تركي، أم فارسي؟ وهل هو كما تصفه بعض النوادر: غبي، أحمق، فقير، محتال... أم كما يصفها بعضها الآخر: ذكي، حكيم، مصلح، غني، ذو مكانة؟ أم أن جحا هذا لم يكن له وجود حقيقي على الإطلاق، وأنه مجرد شخصية قصصية صنعها خيال رواة الأخبار والمتندرين وطلاب التسلية والفكاهة؟ وعلى أية حال ومهما تكن الحقيقة، فإننا نحب جحا هذا الذي يحكا عنه، ونتسلى بألاعيبه الظريفة، ونبتسم لنوادره الطريفة، ونعرف أن كثيراً من هذه الطرائف والنوادر لايحمل فكراً جاداً، أو مضمونًا مهمًآ، وأنها في معظم الأحيان لاتبعث فينا أكثر من الإبتسامة ولكن هل هذه الإبتسامة بالشيء القليل؟ وهل هي بالمطلب اليسير؟ إننا من أج هذه الإبتسامة الغالية نقدم هذه السلسلة لصغارنا الأعزاء. فما أجمل ابتسامتهم الصافية في أعيننا، وما أعذب ضحكتهم ابريئة في آذاننا، وما أحوجنا نحن الكبار....
الوصف
اختلف الناس كثيراً حول شخصية جحا، هل كان له وجود حقيقي؟ وأين كان؟ وهل هو عربي؟ أم تركي، أم فارسي؟ وهل هو كما تصفه بعض النوادر: غبي، أحمق، فقير، محتال... أم كما يصفها بعضها الآخر: ذكي، حكيم، مصلح، غني، ذو مكانة؟ أم أن جحا هذا لم يكن له وجود حقيقي على الإطلاق، وأنه مجرد شخصية قصصية صنعها خيال رواة الأخبار والمتندرين وطلاب التسلية والفكاهة؟ وعلى أية حال ومهما تكن الحقيقة، فإننا نحب جحا هذا الذي يحكا عنه، ونتسلى بألاعيبه الظريفة، ونبتسم لنوادره الطريفة، ونعرف أن كثيراً من هذه الطرائف والنوادر لايحمل فكراً جاداً، أو مضمونًا مهمًآ، وأنها في معظم الأحيان لاتبعث فينا أكثر من الإبتسامة ولكن هل هذه الإبتسامة بالشيء القليل؟ وهل هي بالمطلب اليسير؟ إننا من أج هذه الإبتسامة الغالية نقدم هذه السلسلة لصغارنا الأعزاء. فما أجمل ابتسامتهم الصافية في أعيننا، وما أعذب ضحكتهم ابريئة في آذاننا، وما أحوجنا نحن الكبار....