قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
اشترِ الحين وادفع لاحقا
قسّمها على 4 دفعات بقيمة {{repaymentAmount}} ر.س بدون فوائد متوافق مع أحكام الشريعة. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
نوّفرلك كل المزايا اللي تحتاجها
توصيل مجاني
إرجاع مجاني خلال 14 يوم
دفع آمن
خيارات دفع ميّسرة
ماركات أصلية 100%
جودة مضمونة
وصف المنتج
عرض أقل
الوصف
كانت الكلمة الشاعرة ـ ولا تزال ـ تجتذب الآذان، وتهفو إليها الأفئدة، فتتلقفها بنهم، وتقبل عليها بشغف، فتنهل منها المزيد.ولما كان ذلك كذلك، فقد رأى الشاعر أن يتخذ الشعر وسيلة ناجعة، تمكنه من الإسهام في بناء شخصية النشء وزيادة حصيلتهم الثقافية وربطهم بدينهم ووطنهم، بالأسلوب السهل الذي يراعي القاموس اللغوي للأطفال ومخزونهم المعرفي ومحصولهم الثقافي.وقد جرى الشاعر هذا المجرى، حين رأى أن هناك فراغاً ظاهرًا في المكتبة العربية فيما يتعلق بالكلمة الشاعرة الموجهة إلى الأطفال، وحين رأى ما حققه ديوانه الأول (شدو الطفولة) من أصداء واسعة حازت رضاه.ويأتي إقدام (العبيكان) على نشر هذا الديوان إيمانًا بسطوة القالب الشعري على المتلقين كبارًا وصغارًا، ورغبة ً في تربية النشء على النافع من القول شعرًا أو نثرًا.الناشر
الوصف
كانت الكلمة الشاعرة ـ ولا تزال ـ تجتذب الآذان، وتهفو إليها الأفئدة، فتتلقفها بنهم، وتقبل عليها بشغف، فتنهل منها المزيد.ولما كان ذلك كذلك، فقد رأى الشاعر أن يتخذ الشعر وسيلة ناجعة، تمكنه من الإسهام في بناء شخصية النشء وزيادة حصيلتهم الثقافية وربطهم بدينهم ووطنهم، بالأسلوب السهل الذي يراعي القاموس اللغوي للأطفال ومخزونهم المعرفي ومحصولهم الثقافي.وقد جرى الشاعر هذا المجرى، حين رأى أن هناك فراغاً ظاهرًا في المكتبة العربية فيما يتعلق بالكلمة الشاعرة الموجهة إلى الأطفال، وحين رأى ما حققه ديوانه الأول (شدو الطفولة) من أصداء واسعة حازت رضاه.ويأتي إقدام (العبيكان) على نشر هذا الديوان إيمانًا بسطوة القالب الشعري على المتلقين كبارًا وصغارًا، ورغبة ً في تربية النشء على النافع من القول شعرًا أو نثرًا.الناشر