4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
وخلال فترة إعداد هذه الدراسة وجمع مادتها العلمية لم يعثر الباحث على كتاب اكاديمي في الاتصال السياسي يتناول قضاياه من زاوية علمية أكـاديمية متخصصة باللغة العربية، بل ما عثرعليه هو مجموعة قليلة من الدراسات والمقالات الصحفية التي ينقصها العرض المتخصص والمعالجة الأكاديمية المتعمقة من أجل ذلك جاءت هذه الدراسة كمحاولة لوضع لبنة قد تكون الأولى لردم الفـجوة ، وتجسير الثغرة ، وسد النقص في مجال الإنتاج النظري العربي في علـم الاتصال السياسي . وهي إذ تشرع في ذلك ، تطرح تساؤلات أساسية في مفهومه ومجالاته ، وتعرض محاور هامة في بنيته النظرية نجد إجابات هذه التساؤلات وتفصيل تلك المحاور مبثوث في ثناياها. ومن أهم هذه التساؤلات : 1 - ما هو مفهوم الاتصال السياسي ؟ 2 - ما هي جذور هذا الفن ؟ ومتى ظهر ؟ وكيف تطور ؟ 3 - ما هو نشاط البحث العلمي في مجال الاتصال السياسي ؟ 4 - ما هي المداخل النظرية لهذا العلم ؟ 5 - كيف تؤثر النظم السياسية في طبيعة الممارسة الإعلامية ؟ 6 - ما أهمية اللغة السياسية في الخطاب الإعلامي السياسي ؟ وكيف يؤثر هذا العامل في الرأي العام ؟ 7 - كيف يوثر الإعلان السياسي في العملية السياسية والانتخابية بشكل خاص؟. 8 - كيف توظف وسائل الإعلام في الدعاية السياسية ؟ 9 - ماهي أهمية وسائل الإعلام في التسشئة السياسية ؟وما انواع التائير الذي تحدثه في هذا المجال ؟ 10 - ماهي طبيعة إعلام الأزمات السياسية ؟ وما مراحل تعطية وسائل الإعلام لها؟ وغير ذلك من التساؤلات التي تنتظم إجاباتها أيواب وفصول هذه الدراسة . كما لا يفوتنا في ختام هذه التوطئة أن نذ كر بان هذه الدراسة ليست شاملة لكل ما له علاقة بعناصر البحث في الاتصال السياسي ، بل هي محاولة لعرض أبرز الموضوعات التي تكررت في دراسات الباحثين والمختصين في هذا الفن . فهي بذلك اجتهاد يقبل النقد والتقويم والملاحظة ، وعمل لا يخلو من القصور الذي هو من طبيعة البشر . وحسبها أن تكون خطوة في طريق البحث العلمي المتخصص في الاتصال السياسي في جامعاتنا العلمية ومؤسساتنا الاكاديمية المتناثرة على امتداد الوطن العربي .د . محمد بن سعود البشرالعبيكان للنشر1997
Description
وخلال فترة إعداد هذه الدراسة وجمع مادتها العلمية لم يعثر الباحث على كتاب اكاديمي في الاتصال السياسي يتناول قضاياه من زاوية علمية أكـاديمية متخصصة باللغة العربية، بل ما عثرعليه هو مجموعة قليلة من الدراسات والمقالات الصحفية التي ينقصها العرض المتخصص والمعالجة الأكاديمية المتعمقة من أجل ذلك جاءت هذه الدراسة كمحاولة لوضع لبنة قد تكون الأولى لردم الفـجوة ، وتجسير الثغرة ، وسد النقص في مجال الإنتاج النظري العربي في علـم الاتصال السياسي . وهي إذ تشرع في ذلك ، تطرح تساؤلات أساسية في مفهومه ومجالاته ، وتعرض محاور هامة في بنيته النظرية نجد إجابات هذه التساؤلات وتفصيل تلك المحاور مبثوث في ثناياها. ومن أهم هذه التساؤلات : 1 - ما هو مفهوم الاتصال السياسي ؟ 2 - ما هي جذور هذا الفن ؟ ومتى ظهر ؟ وكيف تطور ؟ 3 - ما هو نشاط البحث العلمي في مجال الاتصال السياسي ؟ 4 - ما هي المداخل النظرية لهذا العلم ؟ 5 - كيف تؤثر النظم السياسية في طبيعة الممارسة الإعلامية ؟ 6 - ما أهمية اللغة السياسية في الخطاب الإعلامي السياسي ؟ وكيف يؤثر هذا العامل في الرأي العام ؟ 7 - كيف يوثر الإعلان السياسي في العملية السياسية والانتخابية بشكل خاص؟. 8 - كيف توظف وسائل الإعلام في الدعاية السياسية ؟ 9 - ماهي أهمية وسائل الإعلام في التسشئة السياسية ؟وما انواع التائير الذي تحدثه في هذا المجال ؟ 10 - ماهي طبيعة إعلام الأزمات السياسية ؟ وما مراحل تعطية وسائل الإعلام لها؟ وغير ذلك من التساؤلات التي تنتظم إجاباتها أيواب وفصول هذه الدراسة . كما لا يفوتنا في ختام هذه التوطئة أن نذ كر بان هذه الدراسة ليست شاملة لكل ما له علاقة بعناصر البحث في الاتصال السياسي ، بل هي محاولة لعرض أبرز الموضوعات التي تكررت في دراسات الباحثين والمختصين في هذا الفن . فهي بذلك اجتهاد يقبل النقد والتقويم والملاحظة ، وعمل لا يخلو من القصور الذي هو من طبيعة البشر . وحسبها أن تكون خطوة في طريق البحث العلمي المتخصص في الاتصال السياسي في جامعاتنا العلمية ومؤسساتنا الاكاديمية المتناثرة على امتداد الوطن العربي .د . محمد بن سعود البشرالعبيكان للنشر1997