4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
14-Days Free Return
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Buy Now Pay Later
4 interest-free payments of {{repaymentAmount}} Shariah-compliant. {{learnMoreLink}} {{badgeTamara}}
14-Days Free Return
We've Got You Covered
Free Delivery
14-Days Free Return
Secure Payment
Easy Payment Plan
Licensed Brands
Quality Checked
Product Description
See Less
Description
لا غرو أن كافة الصغار والناشئين يقعون في الخطأ ويرتكبون الأخطاء المختلفة، وإن تعليم هؤلاء الأطفال والناشئين كيفية التعامل مع الأخطاء، وكيفية اجتناب ارتكاب الأخطاء ذاتها مراراً وتكراراً هي مسؤولية عظمى تقع على عاتق الوالدين، وعلى عاتق المربين الذين يهتمون بالأطفال والناشئين؛ كما أن توفير نظام تأديبي سليم هو أيضاً أمر جوهري وأساسي وجزء من عملية التعليم المتوقعة، إلا أنه غالباً، ولسوء الحظ، عندما يقع الأطفال أو الناشئون في أخطاء يختلط الأمر على المربين بين (التأديب) و(التأنيب) أو (العقوبة)، ثم يأخذ منهم الضجر، والملل، والإحباط كل مأخذ عندما يرون أن هؤلاء الصغار يكررون الأخطاء ذاتها ويرتكبون الحماقات ذاتها المرة تلو المرة، بل قد يزداد الأمر سوءاً على مر الأيام. وإن إحدى المهمات الأساسية لعملية (التأديب) أن تعلِّم الأطفال وتكسبهم (المهارة) اللازمة لتجنب ارتكاب الخطأ ذاته في المرات التالية، وإلا فإنه ليس تأديباً بالمعنى الكامل.إن كتاب (كيف تؤدب طفلك؟ في خَمْسِ خُطُوَاتٍ بَسِيطَة) يساعد القراء على فهم الفارق بين (التأديب) و(التأنيب)، ويوفر لهم الأطر العامة والمقترحات الجاهزة التي تساعد الأطفال والناشئين على التعلم من أخطائهم، وذلك بتعليمهم مهارات (ضبط النفس)، وكذلك بتعليمهم طرقاً جديدة لكيفية التعامل مع الحالات الصعبة.دكتور رُس دبليو. جرين - أستاذ مشارك - كلية الطب في هارفاردمؤلف كتاب: (الطفل المنفجر)العبيكان للنشر
Description
لا غرو أن كافة الصغار والناشئين يقعون في الخطأ ويرتكبون الأخطاء المختلفة، وإن تعليم هؤلاء الأطفال والناشئين كيفية التعامل مع الأخطاء، وكيفية اجتناب ارتكاب الأخطاء ذاتها مراراً وتكراراً هي مسؤولية عظمى تقع على عاتق الوالدين، وعلى عاتق المربين الذين يهتمون بالأطفال والناشئين؛ كما أن توفير نظام تأديبي سليم هو أيضاً أمر جوهري وأساسي وجزء من عملية التعليم المتوقعة، إلا أنه غالباً، ولسوء الحظ، عندما يقع الأطفال أو الناشئون في أخطاء يختلط الأمر على المربين بين (التأديب) و(التأنيب) أو (العقوبة)، ثم يأخذ منهم الضجر، والملل، والإحباط كل مأخذ عندما يرون أن هؤلاء الصغار يكررون الأخطاء ذاتها ويرتكبون الحماقات ذاتها المرة تلو المرة، بل قد يزداد الأمر سوءاً على مر الأيام. وإن إحدى المهمات الأساسية لعملية (التأديب) أن تعلِّم الأطفال وتكسبهم (المهارة) اللازمة لتجنب ارتكاب الخطأ ذاته في المرات التالية، وإلا فإنه ليس تأديباً بالمعنى الكامل.إن كتاب (كيف تؤدب طفلك؟ في خَمْسِ خُطُوَاتٍ بَسِيطَة) يساعد القراء على فهم الفارق بين (التأديب) و(التأنيب)، ويوفر لهم الأطر العامة والمقترحات الجاهزة التي تساعد الأطفال والناشئين على التعلم من أخطائهم، وذلك بتعليمهم مهارات (ضبط النفس)، وكذلك بتعليمهم طرقاً جديدة لكيفية التعامل مع الحالات الصعبة.دكتور رُس دبليو. جرين - أستاذ مشارك - كلية الطب في هارفاردمؤلف كتاب: (الطفل المنفجر)العبيكان للنشر